تذكير:
لم اشعر بنفسي حتى شعرت بشيئ دافئ يلامس شفتاي ويتعمق في القبلة ، بقيت متجمدة غير واعية بالأمر لم ابدي اي فعل ، كنت منصدمة فقط ، أحسست بالدفئ ، لم أفهم شيئ ، كنت اريد ان انفلت من تلك القبلة لاكنني لم أستطع كان أقوى مني بكثيرر .......
أبعدته عني بقوة كاد ان يسقط ، لأقوم بصفعه ، أحسست بقساوة الصفعة كانت مؤلمة جدا
هل جننت ، كيف لك انت تقبلني ها ، هل تريدني ان اقتلك ام ماذا هيا تكلم ، من انت لماذا
قلت بينما اضربه على صدره بقوة بينما اصرخ عليه ، لينظر لي ثم يدفعني عنه ...
اصمتي ايتها الحمقاء ،كيف لك انت تصرخين في وجهي أيتها القمامة اغربي عن وجهي
صرخ في وجهي ليبدأ بدفعي بينما انا قد اشتعلت غضبا للتو لانظر اليه بحقد واقلب عيناي
ماذا قلت قمامة ها انا قمامة أيها المشترد ، اتسميني قمامة ايها القذر
قلت لامسك بشعره ونبدأ في العراك مجددا ، كنى نتشاجر ، لاراه يصرخ بقوة ، لاسمع صوت الرصاص ، ليدفعني فيقع فوقي تماما ، تجمدت في مكاني فور الحادث ، كان يضع يداه تحت رأسي لكي يحميني بينما جسده قد تخدر تماما لاحس بشيء دافئ يبتل ضراعي لادفعه ثم اقلبه لاجد دراعه قد اصيبت بالرصاص ، نظرت له بصدمة لابدا في ايقاضه لاكن دون جدوى ، حملت هاتفي واتصلت باحد السائقي سيارات اجرى فعادة ما احصل على ارقام هاتفهم اذ كنت متاخرة عن العمل اه امر حصل ...
الو مرحبا ، ارجووك اريدك ان تاتي الان لقد حصلت مشكلة ارجووك تعال
قلت بينما انظر لتلك الجثة النائمة كالملاك بينما الدماء تنتشر منه
حسنا حسنا لاتقلقي ساتي الآن، انا في الطريق الآن ، كنت أسوق لذلك تأخرت في الرد ، انتظريني
قال لاقفل الهاتف فور ان اطمئنت لدون رقم الطبيب واتصل به
مرحبا أيها الطبيب ،آسفة لأنني ازعجتك ليلا ، أنا في حالة طارئة صديقي قد أصيب برصاصة في ذراعه أرجو ان تاتي الى منزلي انت تعرفه أليس كذلك
نطقت بعد عدة شهقات وتوتر كان ملحوظ في لامسك بيده وانظر إليه بينما ألوم نفس كل هذا بسببي ، لو لم يلتقي بي لما حدث هذا ، لاكن من فعل به هذا ...
سيدي ، مينهو قد استطاع الافلات منا ، نحن اسفون ، حاولنا لاكن لم نستطع
قال لينهد ذاك الرجل من كرسيه ويصفعه حتى احمرت وجنتاه
هل انت مجنون ام تدعى الجنون ، كيف له ان يهرب منكم ، حتما خاب ظني بكم ، أريد في الحال والآن، هيا تحركوا
أنت تقرأ
|| KILL🔫You /أقتلك||
Actionربما يكون الابتعاد قاتل، لكنه أفضل من الاقتراب دون تقدير. مينهو: فتاة في الخامسة والعشرين تعشق لصا في السادسة والعشرين من عمره ، هل تعلمين ماهي حقيقتي أصلا ، لن تتحملي الأمر أبدا صدقيني ، ستتمني الابتعاد عني ولو لدقيقة ... بومي:أكرهك حقا أيها الحقير...