1-- يمثل «أبو الهول» شكل مخلوق له جسد حيوان ورأس ملك مصري قابع فوق هضبة الجيزة، وينظر شرقاً في اتجاه سيناء.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
2- كان التمثال له أنف طويل يبلغ عرضها 1 متر لكنه تم تدميره، وهناك شائعات تقول إن الأنف قد دمرت بواسطة مدفعية جنود نابليون، وشائعات أخرى تتهم البريطانيين أو المماليك بتدميرها
. 3- قال «المقريزي» إن أنف «أبوالهول» هشمها المتصوف «صائم الدهر»، الذي كان يعيش بجواره، معتبرا إياه «صنمًا»، بعد أن كانت الناس تنظر إليه نظرة تقديس في ذلك الوقت
4- هناك سراديب موجودة في جسم «أبوالهول» وحوله، وأحد أهم تلك السراديب هو الموجود في منتصف ظهر التمثال تقريبا، على فتحة السرداب العلوية، عبارة عن «باب معدني» يمكن فتحه وقفله، ولا يعرف على وجه التحديد إلى أين يؤدي هذا السرداب.😱
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
5- كان أبو الهول قديماً يسمى عند الفراعنة «بوحول»، وعندما جاءت الحملة الفرنسية تم اكتشافه، وقتها قامت عاصفة وكشفت عن جزء صغير منه، وعندما تم التنقيب وإزالة الرمال وجدوا تمثالًا ضخمًا أطلقوا عليه «بوهول»، وحرف فيما بعد إلى «أبوالهول».
6- هناك أيضا سرداب في مقدمة التمثال بين لوحة تحتمس المسماة «لوحة الحلم»، وصدره، اكتشفه الإيطالي «بارزي»، سعة فتحته تصل إلى حوالي 5 أقدام مربعة، ومغطى بـ«غطاء حديدي»، بعمق 6 أقدام.
7- يعتقد علماء المصريات أن الملك «خفرع» صاحب هرم الجيزة الثاني الذي حكم مصر قبل 4500 سنة، هو الذي شيد هذا التمثال وأعطاه رأسه.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
8- تسببت العواصف الرملية والعوامل الأخرى في تآكل بعض أجزاء التمثال، خاصة الرقبة وبعض الأجزاء في الجانب الأيسر والقدمين، بالإضافة إلى الجزء الخلفي للتمثال.
9- كانت توجد ذقن ملكية وحية «الكوبرا» أعلى رأس «أبوالهول»، وفقدت، ويحتفظ بجزء من الذقن حاليا بالمتحف المصري، وجزء آخر بالمتحف البريطاني.
10- يبلغ طوله 73 مترا، وعرضه 6 أمتار، وارتفاعه 20 مترا.
