قمري ..

14.2K 381 29
                                    

هييييييييييييييييييييييييييييه جيتلكم ببارت جديييييد ......... اتمني ان الروايه تكوون عجبتكم

ماتنسوش بقاا تعملوا فوووت وكومنت وشير للروايه ...........


ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ



ادهم بحده : من النهارده هيكون فيه صاحبه القصر زييها زي بالظبط  ، وامر علي الكل ان يعمل كل حاجه هي تطلبها مهما كانت مفهوم

الجميع : مفهوم

ادهم وهو يمسك يد قمر ويردف بجديه : دي قمر مراااتي واي حد يعصي اوامرها او عمل حاجه ماعجبتهاش هيكون مرفوض...  

= لينخف بجزعه ليحملها ليمسع منها هذه الشهقه التي فلتت من بين شفتاها ويشعر بهذه اليد الغصيره التي تشبثت بملابسه خوفاً من سقوطها ، بينما هي كانت تقبض علي قميصه خوماً والماً من هذا الالم الذي انتشر في ظهرها مره اخري ف مفعول الدواء الذي قامت بأخذه منذ ساعات قد انتهي ، فقد تحاملت واكتفت بالقبض علي قميصه حتي تصل الي الغرفه ، لتشعر بوصولم الي الغرفه التي كانت يبدو عليه كم هي راقيه ولكنها لم تهتم بتأملها ف عقلها مشغول بهذا الالم الذي كيزداد كلما زاد الوقت وهذه اليد التي تقبض عليه ، لتشعر به وهو يضعها علي الفراش برفق ، وكانت تشعر بنظراته تخترقها ةالتيجعلتها تتوتر ولكنها كانت تتمني داخلها بأن يذهب لتستطيع ان تبحث عن اي دواء ليوقف هذا الالم ، بينما هو قد لاحظ نظراتها التي تتحرك في جميع انحاء الغرفه ماعداه ليدرك انها خجوله منه ليفكر ان يتركها قليلاً ...

ادهم بهدوء : انا هخرج هعمل مكالمه عقبال لما تغيري هدومك ..

= ودلف الي الخارح دون ينتظر الي ردها ولكنها لم تهتم لذلك ، لتسند علي الفراش لتذهب الي المرحاض لعل المياه تطفئ هذه النيران التي في ظهرها ، لتذهب الي المرحاض وتقوم بخلع ملابسها لتقف اسفل المياه التي ما ان سقطت علي ظهره افلتت صرخه متألمه من بين شفتاها لكنه سؤيعاً وضعت يدها علي شفتاها حتي لا يصل صوتها الي الخارج لتنتظر دقائق وبعد ان انتهت ، نظرت حولها للتذكر بأنها لم تجلب مع ملابس ولكن لفت نظرها المنشفه لتأخذها وتضعها علي جسدها بخفه لتدلف الي الخراج لاعتقادها بأنه ليس بالخارج ، ولكنها شهقت عندما وجدته امامها قد بدل ملابسه ويرتدي فقط بنطال قطني وعاري الصدر  لتلتفت سريعاً وتنظر الي باب المرحاض وقد غفلت عن ظهرها الذي باللون الاحمر اثر هذا الحرق ، بينما الاخر كان ينظر الي هاتفه ليصعد بنظراته اثر هذه الشهقه ليجدها امامه بالمنشفه التي كانت تعانق جسدها برقه وخصلاتها التي كانت تسقط منها قطرات المياه علي الارضيه ، ولكن انظراه توقفت علي هذه العلامات الحمراء التي كانت تستقر علي ظهرها ليضع هاتفه سريعاً علي الاريكه ويتوجه الي ظهرها يردف وهو يضع يده علي ظهرها بخفه ..

لماذا انا جميلة | بقلم مريم مجديحيث تعيش القصص. اكتشف الآن