ابني ...💔🙆

5.8K 222 34
                                    

هييييييييييه جيتلكم بباارت جديد ..

اتمين انه يعجبكم البارت... 

ماتنسوش تعملو فوت وكومنت... 

^_________________________________^

قمر بعدت قليلا ونظرت الي عيونه وقالت بهمس : وانا عمري ماهبعد عن حضنك ...ادهم من دون وعي انقض علي شفتيها وقبلهاا بقوووه بعد فاق حاول ان يبعد عنها لكنه وجدها تبادله ويدها الذي تسللت خصلات شعره السوداء جلعه يغوص معهم ف عالمهم ويديه اخذت تتحرك من اعلي لاسفل انه يريدها الان ماهذه المشاعر ادهم افيق!! ولكنها زوجتي ويحل لي كل شئ وبعد ان وجدها تريد الهواء ف ابتعد عنها قليلا.. 

ادهم بهمس : انا اسف .. نظرت اليه بأستغراب لما يتأسف الان؟ 

قمر باستغراب : علي ايه؟ 

ادهم بحيره وهو يبتعد عنها قليلا : علي الحصل ده انا ماعرفش ازاااي فقدت السيطره علي نفسي بالشكل ده

قمر بحزن : اسف!!  انا مراتك ي ادهم

ادهم بتوتر : انا عارف بس سامحيني انا مش فاكر اي حاجه انا حتي مش فاكر قابلتك ازاااي ف مش هقدر اعمل حاجه زي كده معاكي وانا مش فاكر غير ملامحك واسمك اللي عرفتهم من احلامي مش واقعي ...اومئت له بهدوء بحزن وانكسار  وصعدت الي غرفتها سريعا بينما كان يتبعها بعيونه بحزن وشفقه يريد ان يتذكر يبدو من نظراتها ودفئ احضانها يبدو انه كان بينهم حب وعشق كبير غبي!!  كيف نسيت كل هذااا كيف نسيت لما لم انسي اي شي غيرها وواولادي لماااذاا ي الله والشعور الذي شعرت به اول مره عندما كان اطفالي ف احضااني شعور سئ عندما قلبك يقول لك شي وعقلك يقول لك شئ اخر...

^_______________________^

ف صباح يوم جديد  ....

كانت تجلس علي كرسيها ف شرفه غرفتها ترتدي ثوبها القصير يصل حتي نصف ركبيتها وله حمالات رفيعه و كان بلون الازرق الفاتح الذي يشبه لون السما الصافيه وشعرها كان ينسدل علي ظهرهاا بلون الاسود الفاحمي وخلاصتها الشقراء الذي كان تضئ هذا السواد وكانت تنظر امامها بشرووود لتتذكر ايامها مع زوجها وسعادتهم الذي كانت تغمرهم وتذكرت يوم قبل خطبه عادل...

Flash back ....

كانت تقف امام خزانه ملابسها لتقوم بأختيار ثوبها الذي سوف ترتديه غدااا ف الحفله ولكنها كانت غافله عن الشخص الذي كان ينظر الي كل حركه كانت تفعلها يدها الذي كانت تضعها اسفل ذقنها وحركه قدماهاا وحركتها عندما كانت تأخذ فستان وتضعه علي جسدهاا لتراا امام المرأه ولكن خرجت منها شهقه صغيره عندما شعرت ييد تسحبها من خصرها الي الخلف ويصتدم ظهرها بصدر ضخم وعريض ف نظرت الي المراه الذي امامها وجدته يعانقها بقووه ويدفن راسه ف عنقها ف وضعت يدها علي يده الذي كانت تحاوطها ورجعت براسها الي الخلف واستندت راسها علي كتفه.... 

لماذا انا جميلة | بقلم مريم مجديحيث تعيش القصص. اكتشف الآن