للكاتبه: هديل فراس
#hdeel-fras
(مامبري الذمه الياخذ القصه بدون اسمي)
صار الاثنين وصار الًيَوُمًِ المنتظر بلنسبه الي ...... اي اني فرحنا. لان الًيَوُمًِ زواجي م̷ـــِْن حب حياتيبغض النظر علـّۓ. الصار بس اني فرحنا .... واثق م̷ـــِْن نفسي راح اخليها تحبني ....
وصلنا لبيتهم جان واضح علي اجواء الاحتفالات .....
سلمت علـّۓ. عمي ابو غسان ووصاني علـّۓ. كوثر ...
– طيتك وردايه كلبي ياابني ..... ادري بيك راح تحميها ...
ابتسمتله – انشالله عند محل ثقتك ياعمي
– لْـۆ صدك عند محل الثقه جان صنتها م̷ـــِْن الآۆلْ ....
– يا غسان لاتفضح نفسك بنفسك ...... المكان متروس عالم لٱ يسمعوك ... وانشالله اخليك تسامحني وارجع ثقتك بيه .....
سكت ومارد ... رحت لجماعتي يهوسون يركصون ... رحت وياهم وهم ضليت اهوس واركص ذبيت لحم ...
دخلت لكوثر .... واشوفها لعابة وكاعده تقدمت يمهة ... وبس راسها نتبهتلها تبجي ... كتلها
– ماريد اشوف دموعج مادام اني موجود يمج
– مو انته سبب دموعي ... صدكني راح تندم
ردها كسر كلبي .... اني سويت بيها خليتها بلامشاعر ...
– ماشي خليني اندم بكيفج بس لاتخليني اشوف دموعج ....
اوووف هي ماصدكت حجيت هيج ضلت تشبك وتودع بهلها وتبجي والدموع عشره عشر ....
ماشي اني اعلمها شلون تعندني ...
اخذتها ورحنا للفندق ... وديتها للغرفه واني رحت اكمل اجرائات الفندق ...
واخيرآ خلصت ... صعدت فوك للغرفه .... دخلت وشفتها مطلعه الجنطه برى ....
رحت افتح الباب لكيتها قافلته ... تركتها برحتها .... اخذت ملابسي وبدلت اشوي وجابو العشة ... صحتلها مااجت اصنطت حسيت الغرفه هدووء يمكن نايمه ... اكلتلي لكمتين ورحت اتمددت علـّۓ. القنفه ..... بس ابد ولاعرفت ارتاح ... اني بنومي اسبح سباحه ....
المهم ضليت كاعد للصبح .... ٱڅڑ شي ...
كمت دكيت الباب علـّۓ. كوثر ... فتحتلي الباب ورحت اطلعلها ملابس....
هددتها وكتلها بعد لاتقفل الباب لاتشوف شي مايعجبها .... هم ماردت ....
عرفت هي جاي تاخذ طريقه التجاهل واعرف شلون اتصرف ويها ... التجاهل بلتجاهل ...
رحت للحمام قبلها ... سبحت وخلصت ...
وطلعت ...هي دخلت وراي ... شوي ودكو الباب جابو الريوك خليته علـّۓ. صفحه ... خلصت تبديل وعدلت نفسي وتانيت الاناسه كوثر تطلع ....