للكاتبه: هديل فراس
#hdeel-fras
مر اسبوع علـّۓ. زواجي بسامر .... واليوم جمعه راح اروح اشوف اهلي كلش مشتاقتلهم ... مشتاقه لحظن امي ريحت ابوي لصوت اخوي ... وخلال هاذ السبوع كلش اني وسامر .... أإأذأإأ طلب مِڼـّي شي مااسوي ... وعانده علـّۓ. كلشي هو يعصب ... م̷ـــِْن يعصب يبينن عروك ركبته ... بصراحه م̷ـــِْن اعصبه افرح احس انتصرت علي بشي ... المهم. كعدت الصبح سبحت وبدلت وهاذه بعده نايم ... كمت كعته
– كوم .... كوم اكعد ..... هي انته كوم اكعد
– هي بعينج .... مو جاهل اني عندج فاهمة
سكتت مارديت بس بكلبي فرحانه ...
كعدت ارتب بنفسي هو اخذ ملابسه وراح يسبح ...
بهاي الفتره تصرفات كوثر صرت مااطيقها ابد ابد ماتحترمني .... جكد ادللها والبي طلبتها بس ماتحترمني ... صرت اتنرفز منـِْهـ♡̨̐ـِْا واكول معقوله هاي جنت احبها ... ادري اني غلطت بس جاي اصحح غلطتي بعد شنو .... المهم كعدتني وتصيحلي هي ... اني كلشي ولاحد يكلي هي ... المهم عطت بيها واخذ ملابسي ورحت سبحت وخلصت ورجعت للغرفه لكيتها مبدله ومكيجه ومبينه فرحانه
– خير وين موليه ???
– شبيك الًيَوُمًِ نروح بيت هلي
طبعآ حجتها بنرفزه
– اشوفج فرحنا
(بستهزاء) – اي علأقل راح اشوف جهرت ناس غير جهرتك
عقل ماضل براسي رحت سحبتها م̷ـــِْن زندها وكتلها
– وقسمآ كوثر منا ورايح أإأذأإأ ماشفتج تحترميني احطج واموتج ولايرفلي جفن فاهمة ... عطت بيها
عيونها دمعن بس ولاهتميت لآزٍمٍ تحترمني
رجعت عطيت بيها كتلها فاهمة... كالت
– والله اني هاذ تصرفي ماعاجبك طلكني ارتاح مـڼـڱ ومن شكلك ...
ماتحملت ظربتها راجدي وكتلها
– لْـۆ اشوفج علـّۓ. فراش الموت وعلاجج الطلاك مِڼـّي مااطلكج ... حطيها ترجية بذنج ... لبس ساعتي وحطيت عطر وقبل لااطلع كتلها
–خمس دقايق الكاج جوه ماشفتج اتركج واروح وروحه لهلج ماكو
وطلعت .... صّـْْ(☑)ـْْحّ تصرف كوثر يظوجني ومااتحمله ... بس بعدني احبها ... اعرف هي تتصرف هيج حتى تعصبني تريد تنتقم مِڼـّي بس هي ماتدري علـّۓ. السويته اني بيها متندم بكد شعر راسي
نزلت جوه وصبحت علـّۓ. اهلي لكيتهم كاعد يتريكون صاحولي علـّۓ. الريوك كتلهم مااشتهي ... طلعت بره الجو بي بروده ... يخبل صاير الشهر الثالث الجو حلـِۈۋوھّ .... شغلت السياره وكعدت اتانيها شوي واجت ... ركبت بلسياره وهي ساكته ماباوعتلي .... باوعتلها شفت بخدها اكو زراك تخبلت ... جريت وجها الي وظليت اشوف خدها .... يبووو شصالي بوكتها حسيت سجينه ودخلت بكلبي ... مَآعِرَفتّ شسوي.... تركتها ونزلت...
