توجهو جميعا الى ساحه الغداء اخذ جيمين مكاناً بجانب يونقي بينما يلتصق به ليثير غضب جيهوب الذي بدأ يحاول يغيض جيمين هو الاخر بالحديث عن علاقه التايكوك
جيهوب وهو ينظر الى جيمين مع ابتسامه كبيره
:اوه جونغكوك من متى و انت تحب تايابتسم تاي ثم القى نظره الى تاي قائلا: اعتقد ان سنتين قد مضت بالفعل
تنصع جيهوب تعبيرا حزينا بينما ينظر الى جيمين التي قد تجمعت الدموع في عينيه بالفعل استغرب جيهوب من رده فعل الاخر
اما جيمين فقد استقام ليذهب بعدها استغرب يونقي لينظر الى جيمين نظره قبل رحيله ليجده على وشك ذرف الدموع لذا اعطى جيهوب نظره حاده ثم تبع جيمين
وجد يونقي جيمين جالسا في قاعده المسيقه وحده امام بيانو كبير جداً
تقدم الي ليجلس بجانبه و يمسك يده و يردف
: لا بأس جيميني صدقني ستجد من تحب قد يكون هاذا اعجاب لا اكثر لذا لا تتسرع في مشاعرك ارجوكاحس جيمين بماء ساخن على وجهه حالما دفن وجهه في صدر يونقي عانقه يونقي و بدأ يمسح على رأسه
بينما جيهوب يقف عند الباب ينظر لهما بغيره شديده ان فكره ان جيمين قد يصبح اكثر من صديق ليونقي حقا ترعبه
خاصاً ان جيمين قريب منه دوما و يتفهمه و يفعل كل ما يريده و يريحه ايضا بشتى الطرق لذا قرر ان لا يخسر هذه المنافسه امام جيمين
لذا بالفعل هو قد وضع بعض الافكار الغبيه قيد التنفيذ افكار قد تنهي علاقه بيونقي لكن ماذا يفعل بالغيره عمته تماما هذه المرا
ليبدأ بالتفكير بخطط يفرق فيها هاذان الصديقين لكنه لايعلم بعد قوه علاقتهما ببعض و انه قد يخسر
صباح اليوم التالي
استيقظ يونقي لينظر لهاتفه ياللهي انها التاسعه صباحا لقد تأخر على مدرسته استقام بسرعه يرتدي ثيابه لكنه تفاجئ بصوت يصدر من غرفه المعيشه
لذا اخذ عصا و رفعها مستعدا لقتل الشخص الي يعبث في منزله توجه للخارج ليرا تلك الهيئه الصغيره تعد الفطور تنهد براحه ورمى العصا بعيداً
"جيمين؟"
سأل يونقي بأستغراب"همم"
اجاب جيمين"ماذا تفعل هنا انها التاسعه لما لست في المدرسه؟"
سأل يونقي بأستغراب" انه يوم السبت ايها الاحمق"
قال جيمين بينما يضع الفطائر في طبق و يضع جانبها الفراوله"اوه حقا؟"
سأل يونقي ببلاهه"نعم هل نسيت انا دائما من يوقضك في ايام الاسبوع لذا لا تقتلق من المستحيل ان تتأخر و معك جيميني"
قال ثم قهقه نهايه كلامه
أنت تقرأ
Here u are [sope-namjin-jikook]
Romanceيونقي طالب مظلم لا يضحك كثيرا و لا يختلط مع الناس و لا يفكر في ان يقع في حب احدهم و لكن كل ذلك تغير عندما دخل في حياته ذلك الفتى المشرق و محى كل عتمتها و جعل قلبه يخفق بجنون لاول مره