كَمِينْ

309 63 57
                                    

لَثَمَ الْخَدّ طَيفٌ

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

لَثَمَ الْخَدّ طَيفٌ

وَ تَوارى الْدَمعُ وَ الأَنِينْ

يُسَلي وَحشةَ الْدار

بِتَرَنُمٍ شَجيٍ رَزِينْ

أِقْتَحَمَ الْفِكرَ بِعُجالةٍ

وَألانَ قَلباً لا يَلِينْ

وَقد غَمرَني بِحُنوهِ

وَ أنا بِالْجَزيلٍ لَهُ مَدِينْ

أتراهُ بِلُطفِهِ هذا

يَنصِبُ لِلفُؤادِ كَمِينْ ؟

.

بُرْهانحيث تعيش القصص. اكتشف الآن