لَثَمَ الْخَدّ طَيفٌ
وَ تَوارى الْدَمعُ وَ الأَنِينْ
يُسَلي وَحشةَ الْدار
بِتَرَنُمٍ شَجيٍ رَزِينْ
أِقْتَحَمَ الْفِكرَ بِعُجالةٍ
وَألانَ قَلباً لا يَلِينْ
وَقد غَمرَني بِحُنوهِ
وَ أنا بِالْجَزيلٍ لَهُ مَدِينْ
أتراهُ بِلُطفِهِ هذا
يَنصِبُ لِلفُؤادِ كَمِينْ ؟
.
أنت تقرأ
بُرْهان
Poetry" هذه القصائد كَبُرْهانٍ لِجرائِم قد خلفتها مشاعري" - شِعرْ الغلاف من تصميم @designsoldiers