شخصيات القصه
سيف:وهو شاب وسيم يبلغ من العمر التاسع عشر هواياته الرسم والتقاط الصور الفوتو غرافيه طالب معهد فنون جميله سنه اولا يعيش مع والداه واخوه التوئم واخته.
يوسف:الاخ التوئم لسيف ومن هواياته التصميم وهو طالب سنه اولا ديكور
تارا:وهيه الاخت الصغره لسيف ويوسف والتي تبلغ من العمر ثامن عشر عاما وهيه طالب سنه اخيره اعاديه هوايتها الطعام والاكل
لارا:وهيه ابنت عم سيف ويوسف وتارا تسكن مع والداها وهيه الوحيده لهم بعد وفات اخوها الصغير منذ عدت سنين وتبلغ من العمر ثمانيه عشر عاما وهيه طالبه سنه اخيره اعداديه هوايتها الغناء
جمال:وهو والد لارا يبلغ من العمر خمسا وثلاثون عاما ويعمل طيار وهو اشهر طيار في ذالك الوقت متزوج ولديه فتات
ياسر:وهو الاخ الكبر لجمال متزوج ولديه ولدان وبنت يبلغ من العمر ثمانيه وثلاثون وعمله موضف بشركه كهرباء
ليندا:متزوجه ولديها ولدان وبنت وهيه زوجت ياسر وتبلغ من العمر اثنان وثلاثون تعمل ممرضه في احدا المستشفيات
*النص*
استيقضت لارا ع صوت المنبه في الساعه السابعه وكان هذا اليوم غير كل الايام لن في نفس ذالك اليوم فقدت والدتها في صدمه لسماعها خبرا كاذبا وكان الخبر هو ان الطائره التي كان يقودها زوجها صقطت وتوفى كل من بها والطيار من بينهم وهو زوجها الذي ودعت قبل ساعه ع انه ذاهب للمطار وجذثت ام لارا ارضا دون ان تتكلم كلمه واحده
لارا: امي ماذا جرا اجيبي
امها:قالت بعض الكلمات المتبعثره ومن بينها والدك يا لارا وغشي عليها
لارا:تبكي وتقول امي امي لاتغمضي عيناكي ارجوك اسرعت لطلب الاسعاف وفور وصولهم فتحت لارا الباب وقالت وهيه تبكي وتجهش ارجوك انقذ امي ارجوك
دخل المسعفون للمنزل واتجهو نحو والدت لارا اقترب احدهم منها وبدء يفحص التنفس ودقات القلب وكانت لارا جالسه ع الارض باكيه ممسكه بيد امها نضر الطبيب لها وقال البقاء للهلارا:لا لايمكن امي لن تتركني ابدا قالت هذا وهيه تبكي وترتعش
حاول الطبيب ان يغطي وجها لكن لارا سحبت الغطاء عن وجها امها وقالت انت ابعده عنها امي ستبقى معي ابتعد هيا اخرج حاول الطبيب جاهدا لكن لارا لم تسمح له.
طلب الطبيب من جارتهم ان تبعده ليخذو الجثه لكن بقت لارا ممسكه بيد امها ولاتسمح لاحد ان يمسكها قالت لها الجاره ابنتي امكي عطشه اذهبي لاحضار الماء لها
لارا:اذا انتي امكس يد امي ولاتسمحي لاحد ان ياخذها ذهب لارا للمطبخ والمسعفون حملو الجذثه وذهب حتى وصلو للباب بدء لارا تصرخ وتسحب بهم ع ان يتركوها لكن لا جدوا وضعو الجذثه داخل السياره وصعدت لارا الباكيه بجوارها وهيه تبكي وتلطم وجها حاولت لارا التصال بوالدها اكن لم يرد لنه كان يقود الطياره صدمت لارا لوفات مها لنها في اليام العديه تقضي جميع وقتها معها ولن والدها كثير السفر وقله مايستطيع المبيت في المنزل وبعدما عرف بخبر وفات زوجته عاد للديار ولم يجد زوجته وحبيبته وصديقته كان حزين جدا حتى انه لم يتكلم ولاكلمه واحد بعد انتها الدفن وبعد وكان اخوه ياسر قد جاء هو وعائلته ليقضى اسبوع مع اخيه وابنته كان جمال شديد الحزن طلب فقرر ان يترك البيت والعمل والناس جميعهم ليسافر لمكان لايعرفه احدا بهجمال:قبل رحيله وداع اخيه وولداه سيف ويوسف وقال لاخيه خذ لارا معكم هذه الفتره لنها اذا بقت في هذا المنزل تموت
ياسر:جمال الا تريد ان تودعها
جمال:لا اريد ان اراها تبكي ساذهب وامنكم ع ابنتي الوحيده لحين عودتيياسر:لاتوصيني ياخي فهيه مثل ابنتي تارا لافرق بينهن
جمال:اشكرك.ياخي ثم عانق اخوه وذهب ذهب سيف مع عمه ليوصله للمطار وبعد وصولهم للمطار
قال جمال :انتبه للارا ارجوك
اجابه سيف:ساضعها في عيني ياعمي لاتخف دخل سيف معه للمطار ليحجز للجميع للمدينه المجاوره التي يسكنون بها.
"اتمنا انكم استمتعتم بالقرأه"وارجو ان تعطوني رائيكم بكل بارت انزله
(انتضرو البارت الثاني)
أنت تقرأ
سنبقى معا
Romanceتتدحدث القصه عن الفتات لارا التي فقدت والدتهافي سن الثامن عشر وكيفيه التعامل مع والدتها الحزين والوحيد بعد وفات زوجته وعاشت بعد ذالك في بيت عمها وبختصار القصه: جميله عائليه عاطفيه حزينه وشبه حقيقيه