تتدحدث القصه عن الفتات لارا التي فقدت والدتهافي سن الثامن عشر وكيفيه التعامل مع والدتها الحزين والوحيد بعد وفات زوجته وعاشت بعد ذالك في بيت عمها
وبختصار القصه: جميله عائليه عاطفيه حزينه وشبه حقيقيه
سيف:لايمكن لومها فيه حزينه ومتعبه من كل شيء لاتريد شيء سواء عائلتها معها.والان علي ان اخبرها قبل ان تفعل بنفسها شيء.ذهب سيف لغرفت لارا مسرعا.طرق الباب فوجده مفتوح دخل الغرفه وهو يقول لار لكن لاصوت خاف سيف كثيرا ثم قال اين انتي لارا لكن يبدو انها لم تكن في الغرفه.ازداد خوف سيف وخرج من الغرفه وبدء يصرخ لارا اين انتي ذهب لغرفت تارا لكن لاشيء ثم نزل الى الطابق السفلي ولكن ايضا لاجدوا.صقع سيف من اختفاء لارا المفاجأ جلس ع المقعد ووضع رئسه بين يديه وقال اين ذهبت انا متكد كانت هنا.
ياسر:سيف هل بحثت في الطابق العلوي(يقصد الطابق الثالث فهو متروك).
سيف:لا لم ابحث هناك لكن لا احد يصعد الى هناك.
ياسر:هو كذالك ولان لا احد يصعد هناك هيه ذهبت للبقاء وحدها هيا اذهب.وقبل ذهاب سيف قال ياسر ولدي اعرف ان هناك شيء بينك وبين لارا لكن ساتركك تتكلم وحدك.
سيف:اسف لكن علي الذهاب الان صعد السلم سيف بسرعه ودخل الغرفه الاولى وجد لارا كانت سانده رئسها ع الجدار وتبكي.
اقترب سيف منها وقال لارا لدي ما اقولها لكي.
لارا: استدارت لارا وقالت لا اريد سماع شيء. انا لم اسمع صوت والدي لكن اخبرتها في ما داخي.
سيف:اقترب اكثر وامسك بيد لارا
وقال والدك سيعود قريبا للوطن وسياتي الى هنا ويسكن معنا.وسنكون عائله متكاملة.
