تتدحدث القصه عن الفتات لارا التي فقدت والدتهافي سن الثامن عشر وكيفيه التعامل مع والدتها الحزين والوحيد بعد وفات زوجته وعاشت بعد ذالك في بيت عمها
وبختصار القصه: جميله عائليه عاطفيه حزينه وشبه حقيقيه
لارا:بعد خروها هيه وسيف من غرفت والديها قالت سيف هل يمكنك مساعدتي بترك الابوم بالحقيبه خاصتك لانح قيبتي ممتلئه.
سيف:باطبع لارا اعطني انا ساضعها ذهب سيف لغرفته وبيده الابوم وضعه جانبا وفتح حقيبته في نفس الوقت كانت نافذت الغرفه مفتوح والهواء يلعب باوراق الابوم وضع سيف يده ع الابوم ليقاف الوراق من التطاير وكانت الصوره التي وضع يده عليها تجمع لارا بوالديها تمعن سيف بالنضر اليها وقال هذه رسمه سهله سارسمها واعطها للارا سحب سيف الصوره من الابوم ووضعها في الحقيبه بعيدا عن الابوم لكي لاتراها لارا ثم اغلق الحقيبه وبعدها اغلق النافذه واخذ الحقيبه وخرج من الغرفه وقال لارا وضعتها مع اغراضي.
لارا:شكرا سيف.
سيف:بصراخ هيا تارا الى متى ستبقي بالمطبخ وصلت السياره هيا
خرجت تارا وامها وقال اصعدا مع ويوسف في السياره الاول ولا تتحركون حتى تائتي السياره الثانيه.
لارا:سيف وانا معم اصعد.
سيف: لارا انتي بالسياره الثانيه ستائتين معي ومع والدي.
لارا:حسنا كما تريد.
سيف:هنا ابتسم وبداء يتحدث مع نفسه بصوت منخفض نوعا ما كما اريد انا اوه لابد انها تحبني .
لارا:حاضر ذهبت لارا لغرفت والدها وفتحت الدرج القريب من السرير واخذت المفاتيح وبعد خروجها من الغرفه وصدت الباب ثم وصدت ابواب الغرف الااخرا وخرجت من الباب الرئيسي وجدت سيف واقف ينتضرها قال وصدت جميع الابواب بقي الباب الرئيسي فقد.
سيف:اذا اعطني المفتاح لوصده اخذ سيف المفتاح وطلب من لارا ان تجلس داخل السياره وصد سيف الباب وجلس بجوار الارا لن والدها يجليس في المقدمه ارتبكت لارا قليلا ثم فتحت نافدت السياره واسندت رئسها ع الباب حتى وصلو للمطار عند وصولهم نضر الى لارا وجدها تنضر اليه باستغراب قال وصلنا يا لارا وبقى ينضر في عيناها الخائفتين.
لارا:انا خائفه قالت هذا بارتباك.
سيف:قال لاتخافي جميعنا معكي.
لارا:امسكت بيد سيف وقالت هل ستبقى معي.
سيف: نضر لوالده ثم نضر ليدين لارا الممسكات بيده ثم نضر لوالده مره اخرا.
ياسر:ابنتي سيف سيبقى معك وسيجلس بجوارك ايضا فقد انزل علينا الذهاب.
نزل الجميع وانزلو الحقائب
ياسر:قال سيف اريد التحدث اليك قليلا.
سيف:حاضر ان اتن وقال ايضا يوسف خذ والدتي والفتيات وادخلو المطار.
ذهب يوسف ولارا وتارا ووالدتها معا اما سيف ووالدها بقيا يتحدثان خارجن.
ياسر:ولدي سيف اريدك ان تنتبه للارا لانها تثق بك وستجلس جوارك بالطائره.
سيف:عند سماعه لارا ستجلس بجوارك ضحك في داخله لكن في الضاهر كان يعارض امر والده قال ابي دعها تجلي مع امي او تارا.
ياسر:سيف قلت لك هيه تثق بك لا اريدها ان تخاف.
سيف: كما تريد يا ابي والان علينا الذهاب النداء الخير لقلاع الطائره.
دخل كل من سيف ووالده معا للمطار .
لارا:رجعت الروح للارا عند رؤيتها لسيف سحبت نفس عميقا.
سيف:هيا الندء الاخير.
وقف الجميع في الصف
ياسر:قال سيف قف في نهايت الصف لتتاكن من ان الجميع موجودون.
حقيقه لاتعرفوها عن ياسر كان يثق بسيف اكثر من يوسف وكان ولايزال اليد اليمنى له.
سيف:كان اخر راكب كان ينضر ع المقعد خاصته وجد والديه يجلسان معا اما يوسف وتارا يبعدان بثلاث مقاعد عن والديهم كانت عينا تبحث عن لارا .
لارا:سيف انا هنا.
سيف:بحث عن مصدر الصوت وجد لارا تلوح لها في المقعد الاخير ذهب بتجاها وقال كيف حالك يا لارا.
لارا:بخير.
سيف:قال فور اقلاع الطائره لارا اريد ان اسئلك شيء واريدك ان تجاوبي بصراحه.
لارا:تفضل.
سيف:لارا هل انتي تثقين بي لدرجه جلوسك بجواري في الطائره.
لارا:سيف انا اثق بك لانك الشخص الوحيد الذي جعلني ابتسم ولو قليله بعد وفات امي وهجرت ابي لي وانا اعتبرك صديقي فلا تخذلني ارجوك.
سيف:اعدك يا لارا ستجدين امامك كلما احتجتي شيء ولن اخذلك بحياتي.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
لارا:شكرا سيف.
سيف:ارتاح بعد سماع جواب لارا وبدء يتكلم بداخله ويقول لابد ان لارا تحبني كما احبها اوه اتمنى ذالك من كل قلبي بعد حديث دام دقائق بداخل سيف وكان يسند رئسه ع المقعد وينضر ع لارا النائمه بجوار وقال كم انتي جميله عندما تصحو وعندما تنام وفي كل اوقاتها وانا كل يوم يزدا حبي لكي اكثر واكثر واخيرا نام سيف وهو ينضر الى لارا وقال اخر كلمه قبل ان ينام احبك سيف. ************************************************************ "انتهى البارت (4)"
اتمنى ان البارت نال اعجابكم
لاتنسو التصويت واعطاء رئيكم بالقصه
وبنهايه (اود معرفت رئيكن في اكمال القصه حتى النهايه او لا ...)
