"اعتراف بالحب"
سيف:استيقض ع صوت احد المضيفات
المضيفه:صباح الخير سيدي هل تود ان تطلب شيء.سيف:نضر نحو لارا فوجدها لاتزال نائمه حاول اسكات المضيفه فقال من فضلك اخفضي صوتك.
المضيفه :نضرت له باستغراب وقالت اخفض صوتي.
سيف:نعم فلارا نائمه ان استيقضت ستتعب .
المضيفه:اسفه ع ازعاجك سيدي وان احتجت شيء اضغط ع الزر المجاور للمدام.
سيف:شكرا.ذهبت المضيفه وهنا بداء سيف يفكر هل قالت المدام ومن ثم اسند راسه ع المقعد وقال لم اصحح لها كلمتها لني واثق بان لارا ستصبح لي قربيا وستصبح زوجتي اوه سيف ماذا تقول زوجت من هذا فقد تمنيات كان هذا حديث سيف مع نفسه واخيرا عاد يتائمل وجه لارا النائمه ونام وهو يعد شامات وجه لارا الجميل.
لارا:استيقضت ونضرت حولها وجدت سيف نائم وحوها الكثير من الناس خافت ويقضت سيف وهيه تقول سيف انا خائفه.
سيف:ماذا هناك لارا هل حصل شيء قال هذا وهو شبه نائم.
لارا:سيف هناك الكثير من الناس وانا خائفه وحد.
سيف يبدو انها لم يستفيق حتى الان قال اهرئي انا بجوارك وامسك بيد لارا واكمل كلامه تبق خمست ساعت ع الوصول للمدينه فحاولي الهدوء استغرق سيف بعض الدقائق ليستفيق كليا وقال صباح الخير لارا كيف اصبحتي الان.لارا:صباح الخير اصبحت بخير فقط وصمتت .
سيف:فقط ماذا اكملي.
لارا:سيف انا جائعه فلم ائكل منذ الامس.
سيف:لارا انتي جائعه ولم توقضيني ساجعلك تائكلي الطعام الذي تحبينه ومد يده نحوها حسبما ضنت لارا لكنه ضغط ع الزر ونضر في عينا لارا نضره سريعه ثم عاد ادراجه وقال الان ستائتي المضيفه وتطلبين مايحلو لك يا (ع...)هنا انتبه سيف لما كان يقول وغير الموضوع وقال ها قد وصلت المضيفه.
قال اسف ع كلامي قبل قليل سيدتي وكان سيف يوجه كلامه للمضيفه.
المضيفه:لاداعي للاسف سيد سيف فهذا واجبي والان ماهوه طلبكم.
سيف:اليوم سائكل ع ذوق لارا والاتفت الى لارا وابتسم.
لارا:سيف انت تخجلني.
المضيفه:سيدتي اريد اخبارك بشيء اذا سمحتي.
لارا:تفضلي.
سيف:سادعكن تتحدثن وانا سادخ الحمام.
المضيفه:اخبرت لارا بشيء ستعرفون ماهو الشيء لاحقا.
لارا:سارحه في الخيال والتفكير.
سيف:مرحبا لارا عن ماذا تحدثتن لكن لارا لم تعره انتباه لارا لارا اين انتي لم ترد مما جعله يقرصها وهنا انتبهت لارا.
أنت تقرأ
سنبقى معا
Romanceتتدحدث القصه عن الفتات لارا التي فقدت والدتهافي سن الثامن عشر وكيفيه التعامل مع والدتها الحزين والوحيد بعد وفات زوجته وعاشت بعد ذالك في بيت عمها وبختصار القصه: جميله عائليه عاطفيه حزينه وشبه حقيقيه