مرحبا يا قمرات
نبدأ.... لا تنسوا الفوت و الكومنت
____________________________________
احب جاستن و لم احب غيره .... حتى ان كان يحب غيري ... انا على يقين أنني سافوز بقلبه يوما ما .... سترى "
قالت و ذهبت
بعدها بدأت حاله زين بالتدهور حتى انتهى الأمر بهذة الحالة ...
#Flash_back_end
خرج زين من المرحاض و هو يلف خصره بالمنشفة و صدره و زراعيه المغطيان بالوشوم عاريان ... التفت فلم يجد أخيه في الغرفة
لم يبالي
#زين
مر الكثير من الوقت منذ رأيتها .... لا استطيع ان أخرجها من عقلي .. لم يسبق أن تعلقت بفتاة هكذا من قبل .
ماذا حدث ؟
لماذا لا استطيع نسيان عينيها ؟
كلما رأيت قهوة .. او اشتممت رئحتها اتذكرها !
كلما اشتممت رائحة فراولة تذكرت رائحتها !
كلما نظرت الي السماء تذكرتها !
كلما رأيت أو تناولت الكرز تذكرت شفتيها ... تذكرتها !
كلما .... كلما ذهبت إلى الفرع الرئيسي للشركة في لندن ... بلدتي و رأيت ذلك الملعون المسمى جاستن بيبر تذكرتها !
كم اكره جاستن ذلك .
لم اتوقع أنني عندما اقع لفتاة تتركني لذلك التافه !
و ما اغضبني أكثر ان جاستن اصبح اعذب ... فهو تركت حبيبته منذ شهران او أكثر...
نعم غضبت
لأني خفت ان يقابل ليلى يوما ما و ... يصبحوا معا .
حسنا انا لا احب المتباهين... احب ليلى
لقد صدمت حين علمت عن حبها الغريب ... و لكن اطمأنت نفسي قليلا .. لان جاستن لعوب
اي أنها من المحتمل أن تقع لي لو لم تحصل على جاستن
او ان رفضها ... ولكن من الذي يرفض تلك الفتاة
لا اعلم .... ولكن يجب أن يكون لي امل في انها ملكي انا.
العن نفسي كل يوم كل ساعة كل دقيقة على صراخي بها ... ولكني لا استطيع التحكم فى أعصابي حين اغضب ... وفي الحقيقة شعرت ايضا بالغيرة .
و لكن ساصلح الأمر ... أعدك لوليتي .
سعلت بخفه
رائع ... انا ما زلت بالمنشفة ... احمق
خلعت المنشفة و القيتها باهمال
ذهبت بإتجاه الخزانة و فتحتها .. أخرجت بذلة سوداء ... و قميص ابيض
ارتديتهم و ارتديت ساعتي و حذائي الاسود
رفعت شعري للأعلى و خرجت
لاحظت تفاجؤ الخدم برأيتي
لا الومهم فأنا لم اخرج من غرفتي منذ أكثر من ثلاثة أشهر تقريبا.... لا ننسى ذقني الذي أصبح كثيفا ... افكر في حلاقتها ...
أنت تقرأ
حبي المستحيل ZM
Roman d'amourاحبك .. نعم للغاية ولكن كلانا له ماضيه المؤلم كلانا يعاني بصمت فهل تساعديني؟...... ام تزيدي معاناتي؟ فهل تكوني لي ؟ ...... ام انك ستظلي ... حبي المستحيل !! بداية القصة : 10/7/2018 نهاية القصة :
