" عاهدت قلبي الا يعشق غيره الا يرى غيره .. فهل سأفي بعهدي ام لن استطيع امام عينيك "
____________________________________لا تنسى ذكر الله
____________________________________
" جاستن كيف حالك ؟"
قالت ليلى و هي تصافحه ليصافها بحاجب مرفوع و نظرة ساخرة" اوة مصافحة !! ... مثير للاهتمام "
تمتم بصوت مسموع بنبرة ساخرةفمن التي لن تنتهز الفرصة لمعانقة المثير ..هي بالفعل اثارة إعجابه... و اثارة رغبته بالحصول عليها .. فهي صعبة المنال .. و ليس كل يوم تقابل فتاه صعبة المنال ... لنرى ...
" اوة مرحبا زين "
قال جاستن بابتسامة خبيثة ليرد زين له ببرود" كيف الحال ؟"
" بخير و انت ؟ ... مهلا هل تعرف المثيرة هنا ؟"
قال جاستن باستفزاز ... زين عينيه اصبحت حمراء و يديه خلف ظهره اصبحت بيضاء من كثرة ضغطه عليها .. كان سيضربه و لكنه تماسك هنا
" لها اسم ... اسمها ليلى ..مازلت كما انت لم تتغير ... عليك تتعلم احترام النساء "
قال كلماته و سحب ليلى بهدوء عكس ما بداخله من غضب و عواصف .. ليترك جاستن وحده ...خرجوا من الفندق ليترك يدها
" انا اسف لأني أمسكت يدك و لأني تدخلت بدلا منك.. و لكن كان يجد أن اتكلم "
قال كلماته بهدوء و هو ينظر الفراغ بجانبها لا يريد النظر بوجهها.. ربما خائف من نظرة عتابأمسكت هي وجنته الملتحية بخفة تدير وجهه ناحيتها لتواجه عينيه العسلية خاصتها البنية و يضيع بها
افاقه نبرتها المهزوزة ولكنها تحاول جعلها مرحة
" هااي ... لا تقل هذا .. نحن اصدقاء و في الصداقة لا يوجد اعتذار أو شكر "
قالت كلماتها بثقة محاولة تقليد ذلك المشهد من الفيلم ليضحك عليها" حسنا صديقتي "
قال بابتسامة" حسنا صديقي ... لنذهب "
قالت كلماتها الأخيرة بعبوس ليضحك
فتح زين الباب ل ليلى لتركب ال سيارة و اتجو لمقعد السائق و يقود
" هل لي أن افتح المزياع ؟"
قالت و هي تلعب باصابعها بتوتر كالأطفال ليبتسم جانبية .. يريد اغاظتها" لا "
اجاب ببساطة لتوسع عينيها و تقول بعبوس" حسنا "
ضحك بنبرته الرجولية تلك و قال
" كما امزح ... أردت فقط اغاظتك"
قال كلماته و هو يرفع كتفيه بتزامن لتضربه على كتفه بخفة و تتمتم
أنت تقرأ
حبي المستحيل ZM
Romansaاحبك .. نعم للغاية ولكن كلانا له ماضيه المؤلم كلانا يعاني بصمت فهل تساعديني؟...... ام تزيدي معاناتي؟ فهل تكوني لي ؟ ...... ام انك ستظلي ... حبي المستحيل !! بداية القصة : 10/7/2018 نهاية القصة :