تذكير/ لم تستوعب ليزا هذا الكلام لانها قد صدمت كثيرا هذا اليوم لذا اكتفت بأنزال رأسها من الخجل الذي احتوى جسدها فهي احست بجسها يشتعل من الحرارة لم تقدر ان تتكلم سيهون:تكلمي ليزا ما بك لا تتكلمين هل هنالك شيء؟هل انتي مرتبطة ؟هل تحبين احدهم؟ سيهون بأحباط:حسنا لا داعي لقد فهمت ...فقط انسي ما قلته للتو ..حسنا؟ ليزا:س..سيهون اا..اناا ايضا لا اعلم مالذي حصل لي فقد احسست انني طرت بعالم اخر عندما احتضنتك ..._سكتت لتأخذ نفسها فقد احست انها سوف تموت بهذا الحضة بسبب الخجل الذي احتواها_....وايضا انا لم ارتبط او احب احدهم من قبل لانني كنت مهتمة بدراستي .. لقد فرح سيهون عند سماع هذا الكلام فلم يصدق هذا الكلام فقام بأحتضانها بقوة هي بادلته ضاحكة
قاطعت هذا الحضن المليئ بالحب قائلة: همممم سيهون اريد الذهاب ان هذا اليوم مليئ بالصدمات الجميلة اريد ان استوعب الامر
ضحك سيهون وقال:اه انا ايضا ...فلم اعتقد يوما ان هناك فتاه صغير سوف تخرجني من الذي انا فيه قالت بتذمر وغضب لطيف :ولكن انا لست صغيرة انت فقط اكبر مني ب4 سنوات قال بضحك:اجل هذا يعني انكِ صغيرة وقصيرة ايضا_بعثر شعرها الطويل بضحك_ ابتسمت ليزا وضرته ضربة خفيفة على معدتهوقالت:تبا لك ايها الطويل ولاكن انا لست قصيرة ..انت هو العملاق _اخرجت لسانها بتذمر_ سيهون:من العملاق يا صغيرةوايضا منذ متى الكيتن تتذمر هكذا امام الدادي الخاص بهاهااا! ليزا:ماذاكيتن؟؟؟اه انا لست خاضعة ولست كيتن سيهون:شأتي ام ابيتيفطبع سيهون متسلط ولا يحب احد ان يتقرب من ممتلكاته الخاصة ليزا:اه حقا قد صدمت بما في الكفاية يجب ان اذهب لاستيعاب كلامك يا عملاق سيهون:ههههههههههههههههههههههه حسنا ولاكن موعدنا غدا يا اميرتي النفسية اقصد طبيبتي النفسية ليزا:ياه وايضا تقبلني اه لن اتحمل اكثر انا ذاهبة الى القاء سيهون اكتفى بالضحك فقط ...
كانت ليزا فرحة جدا فهي قد احبته وتعلقت به كثيرا وهو ايضا ..فهم كانو من المحظوظين لانهم يحبون بعض الى هذا الحد ..وتعلق بعضهم البعض هذا يدل على ان حبهم قوي..
ذهبت ليزا الى نهر الهان التي اعتادت الذهاب اليه كونها فرحة او حتى حزينة فهي تحب الذهاب الى هذا المكان لتخرج ما بداخلها _هي لا تحب ان تبقي شيء بداخلها ..تحب ان تبوح بكل شي_
اما سيهون فقد رجع كما هو في السابق تقريبا وكان الجميع فرحين ^خدام القصر وعمه ليتوك^
وفي هذا اليوم يصادف رجوع صديق سيهون^كاي^ عمره ^29سنة^
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
المقرب الذي تركه في ايام الثانوية بعد ذهابه الى نيويورك للدراسة هناك والعمل في شركات والده ولاكنه قد وقع ب غرام صديقته في الجامعة وهي تدعى ^بيلا^عمرها^25سنة^
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
هي ايضا اسيوية تعيش في نيويورك لتدرس وايضا بالصدفة هي ايضا صديقة ليزا المقربة ولاكن تركتها بسبب الضروف *انه القدر الذي يريد ان يجمعهم مع بعض مرة اخرى*
عند رجوعهم من السفر ..ذهب سيهون لاستقبال كاي وبالصدقة ايضا ليزا ذهبت لاستقبال بيلا ولاكن هم ليسو معا كل واحد بطريق لا احد يعلم بالاخر .. *رأى سيهون صديقه كاي ..ورأت ليزا صديقتها بيلا وها هي الصدمة الكبيرة عند رؤية سيهون لليزا هناك * سيهون:م..مااذااا هل صغيرتي هنا ليزا تضربه على كتفه قائلة بتذمر:ياااه ايها العملاق انا لست صغيرة كاي وبيلا كانو بحالة صدمة وكانت وجوههم هكذا:هل تعرفون بعضكم؟.....هيييي اخبرونا مالامر سيهون وليزا:اه ااممم فالحقيقة.......
يتبع😊 اتمنى ان ينال اعجابكم 🤗الى القاء في البارت الخامس🤗
