*ملاحضة:افتحو الفيديو واستمعو للاغنية وادخلو بالجو تبع الرواية*
تذكير/نضر الاثنان على الحالة التي هم فيها فضحكا على نفسهم وقاما بحملهم ...حمل سيهون ليزا الى غرفته وكانت ترتدي
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ايضا كاي قام بحمل بيلا واخذها الى غرفتهم الخاصة كانت ترتدي
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
*تقريبا نفس ملابس ليزا بس اللون يختلف *
لم ينم سيهون بقرب ليزا اي*على سرير واحد* لانه خاف انها لا تقبل ان ينام معها او يحتضنها لانه يعلم انها لا تقبل ان يتقرب منها كثيرا هي فقط لا تحب .......وهو لم يرد ازعاجها نامت ليزا على السرير وسيهون ذهب ونام على الاريكة الموجودة في غرفتهم امضى سيهون الليل كله يفكر كيف كان قبل 6 اشهر وكفي اصبح الان ..كيف كان لا يستجيب لاي احد فقد اتى اشهر الاطباء من حول العالم كي يعالجوه ولاكنه لم يستجيب لهم
ولاكنه استجاب لطبيبة صغيرة بالعمر ..هو ليس فقط استجاب هو وقع في غرامها ..لا يتخيل نفسه سواها ..
*امضى سيهون يفكر ويرسم تخيلات جميلة في رئسه للمستقبل*
اما كاي وبيلا فهم نامو في احضان بعضهم البعض لانهم معتادون على هذا الروتين اي انهم حتى وهم في امريكا كانو ينامون مع بعض ولاكن كاي لم يفقد عذرية بيلا هم فقط كانو يفعلونها من....*احم كافي مدري اني شلون اكول هيج بس هم يسوها بس من ورة*
