صراخ

28.8K 1.2K 99
                                    

مرحبا 😒

لم تحققو الشرط يا جميلاتي ها؟!

لكن سأنشر لمحبي الرواية لذا الذي يقرأ بدون فوت تفضل بلا مطرود من روايتي !!😠

ضع فوت و كومنت تشجيعي رجاءا 😢

حسنا!!😇 استمتعوا
و
و
و
هناك شرط :سأضعه سهلا لا تخافوا 😂

40 votes and 40 comments

هيا هيا أنشروا الرواية ليزداد عدد متابعينها
.
.
.
استمتعوا!!

اتجهت لميس الى غرفتها فورا بدون لف و دوران كما أمرها فارس لكن صوت ليث أرعبها و جعلها ترتجف
لتتوقف مكانها و تستدير و تقابل وجهه

أردف  بينما عقد حاجبيه و يديه ناحية صدره

[لم تأخرتي؟!]

ابتلعت ريقها وهي تستنجد بأحد ما لكن لا أحد بالفيلا كما تعتقد لتردف بصوت خافث

[ هو ... أنا... لقد أخذت الاذن من عند عمتي!!]

اومأ لها ليجيبها بشبه صراخ

[و لم تعودين مع شخص كفارس للبيت؟! ها؟!]

رفعت وجهها بغضب لتجاوبه بصراخ كذلك

[إنه منقذي و الشخص الذي اعتنى بي و أنا أعزه كثيرا!!]

صدم الآخر من نبرة صوتها فهذه أول مرة تصرخ بوجهه

فمنذ طفولتهما و عندما يوبخها و يفرض تملكه عليها تغض بصرها و تتكلم بهدوء لكن اليوم قد كسرت تلك القاعدة فقد صرخت بوجهه و اتجهت لغرفتها
و

لم تكتفي بهذا فقط بل سفقت الباب بعنف

هو بقي شاردا بمعاملتها له و تذكر  عندما فقط ذكر اسم فارس بالسوء تغيرت تعابير وجهها

بعثر شعره ليستلقي فوق الأريكة التي كانت بقربه و هو يفكر قليلا

أما بالنسبة للميس فقد كانت غاضبة لذا أرادت أن ترتاح قليلا و ذلك بأخذ حمام لطيف تهدأ أعصابها به
.
.
.

قصر القادري

دخل و هالته الغاضبة تطغى على وجهه فذلك النذل ليث استفز رجولته اليوم و لكنه قد كسب ثقة صغيرته اليوم و هءا ما هدأه قليلا

رحبت به والدته لترى كم هو غاضب بينما هو قبل حبينها كالعادة ليتجه لجناحه أما هي فتبعته لتعرف بم الذي يجري

عشقي أنت!!حيث تعيش القصص. اكتشف الآن