في صف الرياضة الجميع كان يلعب بإستمتاع ، وأنا كالعادة أجالس المدرجات ، أطالع الفراغ.
أفزعتني كرة إرتطمت برأسي !
تلاها الكثير !
هو كان يقذفني بها مبتسما .
ثم يضحك حين أنهض منزعجة ، مبتعدة .
يلحقني يستجدي توقفي ، ثم يضحك فتتباطؤ خطاه
ثم يركض ، يلحقني ويلفني إليه باسما هامسا:-"تبدين جميلة حتى وأنت منزعجة ، أنا آسف"
