هههه رح تضحكو بارتيات قصيرة بنفس اليوم 😙😙😙😙
~~~~~~~~~~~~
\~~~~~~~~~~~
في المستشفى
1:00 ليلا
بدات ليزا بفتح عينيها وملاحظة تلك الغرفة البيضاء لتسمع صوتا مؤلوفا ." هل استيقظتي"قال تاي بهدوء ثم نادى البقية
back to the past
بعد خروج ليزا من المدرسة التحق جونكوك باصدقائه في مطعم المدرسة
"ما كان عليك تقبيلها انك منحرف حقا" قال تاي بغضب لطيف، لياخذ الاخر نفسا عميقا "باختصار انا لم اقبلها بل ساعدتها"قال بهدوء
ليرد تاي"اه حسنا "
(تتسالون كيف لتاي ان يصدق جونغكوك بهذه السهولة لقد كانوا اصدقاء منذ الطفولة لكن الاقدار فارقتهم وشخصياتهم تغيرت مع نضوجهم لكنهما لن ينسيا الوعد الذي قطعاه لن يكذبا على بعضهما ابدا)
بدؤا باحتساء بعض القهوة ليفاجئهم بكهيون بصراخ "هل نذهب للاحتفال فغدا سيكون يوما صعبا"
نعم فغدا سنبدأ بالدراسة وبما اننا من النخبة فسيكون ذلك اصعب بقليل"اردف سيهيون باهتمام ليومئ الاخران بالايجاب.
صعدوا في سياة سيهيون فهي ثم انطلقوا وهم يتحدثون خلال الطريق ويضحكون
pov~~~سيهيون
" لاحظت تلك الفتاة ذات الملامح الباردة ليزا تركض بسرعة نحو الطريق ورجلا ملثما يلحق بها على وشك ان يمسكها لكن بسبب سرعتي المتهورة وعبورها الشارع بسرعة اصطدمت بها ، فخرجت مسرعا لاتفقدها كانت بخير لاكنها فقدت الوعي فقط"
فحملها تاي و سيهيون الى السيارة ليذبوا بها الى المستشفى
~~~~~~~
بعد مناداتهم للطبيب اتوا ليتفقدوا حالتها
"هل انتي بخير"سال سيهيون بخوف لتجيب ليزا
" نعم شكرا لانقاذي"
" اخبرنا سيهيون ان رجلا كان يطاردكهل تعرفينه"
سال بيكهيون مستفهما
"لا اعرفه لكن علينا اخبار الشرطة اختي مقتولة شنقا بالبيت علينا الذهاب بسرعة ارجوا منكم اخبار الشرطة بسرعة"
ليصدم الجميع من كلامها
أنت تقرأ
جعلني ابتسم//He made me smile
Tiểu Thuyết Chung_ جعلتني ابتسم حقا ! انا لا اتذكر اخر مرة ابتسمت فيها ! -يالها من باردة انها بدون قلب! "اذا اتهمت انثى انها بدون قلب فاعلم انها قد خطفت قلبك"
