Part 20..... 🍃🌱🌿

9.3K 686 500
                                    

Welcome 💜
__
__
___
_____
____
__
_
لا إله الا انت سبحانك اني كنت من الضالمين 🌸
__
___
_____
___________________________

– ‏عِندما لايكُون فِي هَذا العالَم أحداً يسمعُ صَوت قلبُك ، راقِب النُجوم فقط، عندها ستجد سكينه تحل به ♥ .

______________________________
______
_____
___
__
__

واقفه بتصنم لم تسمع صوت صراخ او اي شيء؟
أيمكن ان ايلين معتاده على تاي لهذه الدرجه الذي عندما دخل إلى الحمام لم تفزع؟

بينما جوي واقفة و تفكر و اذناها على باب الحمام

هناك ايلين التي واقفه و ابتسامة انتصار على ثغرها بينما الاخر الذي سيفعلها على نفسه ان لم تبتعد الاخرا عن المراحض

بينما ينفخ وجنته بغضب و حرج

وتلك متكتفه لتردف بلطف و خبث
"تايوو هل انت محتاج للحمام كثيرا"

ليومئ الاخر بسرعه

"لا"

لينضر نحوها بغرابه
"ماذا؟ لا"

لتردف بخبث
"أولاً قل انك اسف لنعتي بالصغيره و الجاهله"

ليتنهد الاخر ليردف بحنق
"انا اسف لانني نعتك بالصغيره و الجاهله"

ليهمس نهاية كلامه
"لانهن كثيرات علكي "

لتردف بغرابه
" ماذا قلت ؟ "

ليقلب عينيه بملل
"فلت اسفف"

لتردف بثقه شديدة ولكن قاطعها تاي ببتسامة خبيثه
" اذ لم تخرجي لا مانع لافعلها وانتي موجودة"

لتوسع الاخرا عينيها ضانه ان الاخر يمزح ولكنها خرجت ركضا ما ان راته يمسك
بزر بنطاله

لتخرج ولكن طع الاسف عند خروجها اسطدمت ب جوي التي كانت واقفه خلف الباب تتصنت عليهم

لتتحمحم جوي بحرج

لتنهض ايلين من فوقها بسرعه

لتسمع صوت اغلاق الباب الحمام

لتمد يدها لجوي ببتسامة
لتساعد الاخرا بالنهوض

لتحك جوي مؤخره رأسها بحرج

لتضحك ايلين بخفه عليها
"لابأس انا ايضا اتنصت على اوما و صديقاتها أحياناً"

أحببنا مصاصي دماء '2' حيث تعيش القصص. اكتشف الآن