أحببنا مصاصي دماء '2'

Part 8...من يكون؟

ميربااااااا 👋
.
.
وكالعادة الشروط ماتنفذت 🙂 🌃
.
..
.
.
المهم هو انو اني اكتب لاني احب الكتابة 💔🙂
.
.
.
.
يلا نبديي
.
.
.
.
.
الحمدالله على كل حال
.
.

.
________________________
— ‏ عاتبني إن قل الحديثُ بيني وبينك ولاتجعلِني أشعر أنك تعِيش أياماً جميلةِ من دونُي.
___________________________
.
.
.
.
ثياب متسخة اكياس طعام منتشرة في انحتء الغرفة
التي بنبعث منها رائحة السجائر

بينما اؤلائك الفتيات جالسات على السرير يلعبن لعبه الورق

لتنطق احداهن بابتسامة بابتزاز
"حسناا انتهت المدةة وخسرتي"

لتنهض تلك التي انزعجت من كلامها
"ماذاا ماذاا.. لم اخسرر بعد انا"

"اسمعي انتي حتى لم تتحدثي معه سوا مرتين"

قبل ان تكمل يتم مقاطعتها من أحد الفتيات التي جعلت من طريقه كلامها تلك الفتاة تشيط غضبا اكثر كييف لا تغضب وهي اول مره ترفض من قبل احدهم هي لم تتعود على الخسارة ابدا

مدللة والداها ماا تريدة يكون تحت اقدامها بعدة ثواني وليس دقائق حتى

لتنطق بغضب حاقد
" كيف يجرءءء"

قهقهه خفيفة خرجت من فاه احد الفتيات
"لا يهمنى والان نفذي شرط الرهان سيكون مصروفنا عليكي طوال هذة السنة"

لتنطق بغضب بينما تلك علبه الكولا قد ضغطت عليها بشدة ليسقط على احد حقائبها الباهضه ولكن هي يمكنها شراء المئات منها وهل يهمها الامر

'حسنااا"

ليصرخن الفتيات بحماس

ولكن اوقفتهن تلك المختله مجددا ولكن

"نفس الرهان ونفس الشاب ولكن هذة المره لن يكون الرهان قبلة"

لينضرن نحوها بستغراب لتنطق إحداهن
" إذن ماذا؟ "

لتضحك تلك واضعه تلك السجائر بين طيات شفتيها
لتنفخ ذالك الدخان المسموم
لتنطق بعدما وضعت ابتسامة خبيثه على شفتيها
"سأخذة الى السرير"
(اضن فهمتوا نيتها) "

صوت شهقات صديقاتها مع ابتسامتهن صدا مسامعها لتنهض متوجه الى الحمام

لتنطق احداهن بخبث
" يالكي من ماكرة"
.
.
.
.
.
.
.
دوامه من المشاعر المختلفه تحوم ارجاء تلك الغرفة بها القلق.. والخوف.. والتوتر ومشاعر يصعب فهمها