تقديم الأحداث:.
توجهت لخزانتي حسناً هناك تلك الثياب العتيقه من جديد ماللذي ارتذيه بحق !! هل انا جاده! الشكر لوجود كيونغري في حياتي فهي كانت تقرضني بعض الثياب الباهضه أجل !! كيونغري!! كيف لي ان انسى امر وجودها الآن! اخذة هاتفي لأطبع رقم هاتفها ، لتجيب اخيراً
هيبين: عزيزتي!! كيف حالك؟
كيونغري: هيبين! ككككك انتي حقاً تغيرتي يا فتاة انظري لطريقة كلامك تلك ، انا بخير ماذا عنك؟!
هيبين: كككك اجل لقد مر وقت طويل ، آه انا بخير ، كيونغري انا أريد معروفاً منك سأشرح فيما بعد لكن ارجوك ساعديني!!
كيونغري: حسناً أنا تحت خدمتك
تقديم الأحداث:.
مرت نصف ساعه ليرن الجرس اخذة اركض بينما اصرخ
هيبين: انا سأفتح
اللعنه كان ذلك صاخباً للغايه ، فتحت الباب اذا به سائق كيونغري اوه!! انه ذلك الرجل اللذي انتشل معطف الكتان من بين يدي!! اخذة الكيس اللذي بحوزته لينحني ويغادر ، واه هل كان جيمين بذلك القرب!! لكنني لم استطع ان اقابله حتى! اه اللعنه الآن توقف يا عقلي اتجهت لغرفتي لأرى ما ارسلته كيونغري طبعاً اخبرتها انني سأخرج برفقة احد اصدقائي بالجامعه حتى لا تتحمس فيما ترسله لي ، لكن ما هاذا و اللعنه !! كان فستان مخمل اسود بدون اكمام سوى خيوط نحيفه تتركز على كتفي تثبت ذلك الفستان الضيق اللذي اكاد ابدو عاريه لولى لونه ذاك و ما هاذا! انه معطف اببض من فرو؟؟ واللعنه كيونغري ماهاذا اللذي ارسلتيه للتو! وصلتني رساله لأتفقدها كانت كالتالي :.
كيونغري: عزيزتي انتي ستبدين مثيرة للغايه فالتحظي بشاب وسيم اناي الآن كبيره و بعض المتعه لن تؤذيكي
≧﹏≦
أتمتى ان يكون اليوم لطيف لك و لا تنسي إخباري بما يحدث قبلاتي لكِ
اللعنه كيونغري اجزم ان ليلتي لن تنتهي بشكل سليم لكلينا
مر الوقت ليحين موعدنا اخذة ارتذي ما اعطتني اياه كيونغري لكنني اغلقت ازرار ذلك المعطف واللعنه جسدي واضح كل الوضوح ، اخذة اضع مساحيق التجميل مسكرا احمر خدود بلون الخوخ و تينت لشفتاي حسنا لا اريد ان ابدو مثل المهرج اسدلت شعري اللذي تزينه تموجات بسيطه في اطرافه لأرتذي كعب اسود القيت نظره اخيره لشكلي حسناً كل شيئ جيد باستثناء هاذا الفستان اللعين تنهدة لأستسلم لليوم خرجة من غرفتي حيث كان هناك يقف بينما يتصارع مع ربطة عنقه قهقت بخفه للطافته تقدمت اليه لأمسك بيده ليتوقف لم يلمح وجودي بالبدايه ليصب تركيزه نحوي شعرت بالأحراج الشديد بحق
هيبين: هل لي ان اقوم بذلك؟!
سألته لينحي يداه جانباً تاركاً الأمر لي اخذة اعقدها بهدوء بينما لا يزال يحدق بي بلا وعي ، اللعنه توقف نظراته تكاد تخترقني
