بارت 22 جزء2

228K 5K 685
                                    

اسفة ع التاخير
كنت خارج البيت
&&&&&&&&_&&&&&&&&&&&&

تكملة الحلقة الأخيرة من تزوجت من أغتصبنى بعنوان (لقد أنتهى)

..............
عند أسد

هاشم : رد على تليفونك و أسمع صوتها يمكن تكون اخر مرة

أسرع أسد بالرد على الهاتف

أسد : الو.... أسيل
أسيل ببكاء : أسد.... أسد تعال الحقنى.... أنا مش عارفة هما عايزين منى ايه

ثم اختفى صوت أسيل

أسد : الو... أسيل.. أنا جاى ما تخفيش
نجيب : هستناك... تيجى بكرا... معاك هاشم.. و سبعة مليون جنيه... هبعتلك حد... تيجى لوحدك.. لو حاولت تتذكا... صدقنى مش هتشوف مراتك تانى
أسد : عارف لو قربت...

أغلق نجيب الخط

...........

فى اليوم التالى

..........

كان أسد جالساً على الأريكة.. و يفكر فى أسيل من ليلة أمس

ليجد هاتفه يرن

أسد : أقبلك فين
نجيب : العنوان هيوصلك فى رسالة... مستنيك

بعد أن أغلق أسد الخط جاءت رسالة له بالعنوان

اسرع أسد و أخذ الحقيبة التى بها النقود...ثم ذهب إلى المخزن الذى به هاشم

قام بفك الحبل و أخذه إلى السيارة

..........

وصل أسد إلى المكان ليجد سيارة تقف يقف شخص بجانب السيارة

نزل أسد من السيارة هو.. و هاشم

أسد : أسيل فين

ليقوم هاشم بضرب أسد على رأسه ليقع على الأرض

.........

فى إحدى الغرف

كان أسد يجلس على كرسى و يده مربوطة هى و قدميه

و كان أمامه شاشة عرض

فتح أسد عينه بتثاقل ليرى أسيل على هذه الشاشة و كانت تجلس فى إحدى الزوايا.. و تبكى

هاج أسد كالثور... و كان يحاول أن يفك اسره.. و لكن لم يستطيع

أسد : نجيب... أنا عارف... انك سامعنى... أسيل ملهاش ذنب... اقتلنى انا... سامع اقتلنى انا.... و سبها تعيش... أنا اللى اذيتك مش هى...

.....

كان نجيب يجلس فى غرفة و أمامه مجموعة من الشاشات التى تعرض ما يفعله و يقوله أسد

و كان فى قمة السعادة

.........

فى المساء

.......

جاء نجيب إلى غرفة أسيل

نهضت أسيل مفزوعة

تزوجت من اغتصبنىحيث تعيش القصص. اكتشف الآن