اسفة ع التاخير
كنت خارج البيت
&&&&&&&&_&&&&&&&&&&&&تكملة الحلقة الأخيرة من تزوجت من أغتصبنى بعنوان (لقد أنتهى)
..............
عند أسدهاشم : رد على تليفونك و أسمع صوتها يمكن تكون اخر مرة
أسرع أسد بالرد على الهاتف
أسد : الو.... أسيل
أسيل ببكاء : أسد.... أسد تعال الحقنى.... أنا مش عارفة هما عايزين منى ايهثم اختفى صوت أسيل
أسد : الو... أسيل.. أنا جاى ما تخفيش
نجيب : هستناك... تيجى بكرا... معاك هاشم.. و سبعة مليون جنيه... هبعتلك حد... تيجى لوحدك.. لو حاولت تتذكا... صدقنى مش هتشوف مراتك تانى
أسد : عارف لو قربت...أغلق نجيب الخط
...........
فى اليوم التالى
..........
كان أسد جالساً على الأريكة.. و يفكر فى أسيل من ليلة أمس
ليجد هاتفه يرن
أسد : أقبلك فين
نجيب : العنوان هيوصلك فى رسالة... مستنيكبعد أن أغلق أسد الخط جاءت رسالة له بالعنوان
اسرع أسد و أخذ الحقيبة التى بها النقود...ثم ذهب إلى المخزن الذى به هاشم
قام بفك الحبل و أخذه إلى السيارة
..........
وصل أسد إلى المكان ليجد سيارة تقف يقف شخص بجانب السيارة
نزل أسد من السيارة هو.. و هاشم
أسد : أسيل فين
ليقوم هاشم بضرب أسد على رأسه ليقع على الأرض
.........
فى إحدى الغرف
كان أسد يجلس على كرسى و يده مربوطة هى و قدميه
و كان أمامه شاشة عرض
فتح أسد عينه بتثاقل ليرى أسيل على هذه الشاشة و كانت تجلس فى إحدى الزوايا.. و تبكى
هاج أسد كالثور... و كان يحاول أن يفك اسره.. و لكن لم يستطيع
أسد : نجيب... أنا عارف... انك سامعنى... أسيل ملهاش ذنب... اقتلنى انا... سامع اقتلنى انا.... و سبها تعيش... أنا اللى اذيتك مش هى...
.....
كان نجيب يجلس فى غرفة و أمامه مجموعة من الشاشات التى تعرض ما يفعله و يقوله أسد
و كان فى قمة السعادة
.........
فى المساء
.......
جاء نجيب إلى غرفة أسيل
نهضت أسيل مفزوعة
أنت تقرأ
تزوجت من اغتصبنى
Romanceفى غرفة من إحدى غرف قصر كان يوجد فتاة نائمة على الفراش ملابسها ممزقة اثر ما حدث لها ليلة أمس فا هى فقدت أعز ما تملك و هو شرفها