اولا الحلقة مؤثرة بجد و مش بهزر
ثانيا نزلت الحلقة ديه علشان بس للتوضيح. مش علشان النهاية وحشة لأ انا حاسة ان لو نهانتها بطريقة تانية هتبقى بايخة و ده رأي و كل واحد و رأيه(حلقة خاصة) تزوجت من إغتصبني ٢
عودة للماضي
خرج أسد من ذلك المطعم و امسك بهاتفه و قام بالاتصال على رعد
أسد : الو.. الو يا رعد.. عايزك تجيلي على العنوان ده ### و معاك مأذون
رعد : بس ليع مأذون ناوي تتجوز على اسيل
أسد : أنجز
رعد : ربع ساعة و هكون عندكوصل رعد الي العنوان و معه المأذون... كان المكان عن عبارة عن منزل صغير.. ولج رعد و معه المأذون
يقف أسد و ينتظرهم و قال :-
-اتفضلوارعد : انا خايف
أسد : رعد بطل هزار
المأذون : فين العروسة
أسد : بُص يا سدنا الشيخ انا عايز منك خدمة
المأذون : اتفضل يا بني
أسد : انا هطلق مراتي بس كده و كدهنظر رعد له بعدم فهم و قال :-
هاااااا؟؟؟؟؟أسد : هفهمك بعدين
المأذون : مش فاهم
أسد : يعني هعمل نفسي باطلقها بس مش هطلقها
المأذون : بس ليه.. و هي عارفة
أسد : لأ.. بس الموضوع حياة او موت و لازم يحصل كده
المأذون : أدام... مهم يبقى يلااا
#########(شقة عاصم) (عودة للماضي)
يجلس عاصم و سما على الاريكة و يشاهدان التلفاز.. إعتدلت سما في جلستها و قالت :-
اتجوزتني ليهعاصم : مهم تعرفي
اومأت سما برأسها و قالت :-
-ايوة
عاصم : بصي يا ستي#عودة للماضي
أسد : هنعمل ايه
عاصم : مفيش غير حل واحد
أسد : ايه
عاصم : اسف يعني... بس مضطر.. ان اتجوز الآنسة سما لمدة ست شهور و بعد كده أطلقهاإتسعت عين أسد و قال :-
-نعم
عاصم : و الرأي... يرجع لسيادتكاخذ أسد يفكر في الموضوع و بعد دقائق اعتدل و قال :-
-موافق... بس على الورقاومئ عاصم رأسه
اسيل : أسد فين
عاصم : هروح اشوفه.. و بعدين رعد مجاش لسه هو كمان
اسيل : انا جاية معاك
سما : و انا كمان
عاصم بصرامة : تيجي فين انتي و هي.. انتو تركبوا.. العربية و تروحوا.. و بعدين أسد زمانه خلص عليهم..
اسيل : بسفتح عاصم باب السيارة و أشار بيده بتجاه السيارة لكي يدخلو
عاصم : بسرعة علشان اروح اشوفهم
اضطرت اسيل و سما الي الركوب.. و بعد أن تأكد عاصم بأنهم أصبحوا بأمان.. اخرج سلاحه و سار بخطوات هادئة و اخذ يبحث عن رعد و أسد..إحدى الحراس : عاصم بيه
التفت عاصم له و كان يوجه السلاح ناحية رأسه و لكنه عندما تأكد انه من رجال أسد اخفض السلاح و قال :-
-ايه خير
اخفض الحارس رأسه و قال :-
-ممكن تتفضل معايا
شعر عاصم بأن هناك خطب ما فا ذهب معه و قلبه غير مطمئن
وصل عاصم الي المكان المنشود
عاصم : في إيه... بقى فين أسد
أشار الحارس بيده.. نظر عاصم علاما يشير الحارس.. و عندما وجه نظره... إتسعت عيناه و شعر بالصدمة.. يجد أسد يحتضن رعد و يبكي.. اسرع رعد اليه و جث على ركبتيه و قال :-
-أسد.. رعد.. رعد ماله
لم يجيبه أسد
عاصم : احنا هنخده على أقرب مستشفى
أسد : رعد مات.. خلاص يا عاصم
عاصم : مامتش يا أسد.. هنلحقه إن شاءالله
نهض عاصم و قام بحمل رعد.. و وضعه في السيارة في المقعد الخلفي.. و كان أسد معه..أدار عاصم المحرك و أنطلق بأقصى سرعة عنده.. كان أسد يقنع نفسه بأن رعد سيعيش و ان جسمه الذي أصبح مثل الثلج هذا طبيعي و وجه الشاحب امر طبيعي
يحاول أسد الصمود و لكنه لم يستطيع و....
(بعد مرور وقت)
وصلا الي المستشفى.. حمل عاصم رعد و دلف الي المستشفى بينما أسد كان يلحق بهم.. وضعه عاصم على سرير في غرفة الاستقبال.. جاء الطبيب و امر الجميع بالإنصراف.. ظل عاصم يحاول بأن يقوم بإخراج أسد و بعد محاولات خرج أسد
أنت تقرأ
تزوجت من اغتصبنى
Romanceفى غرفة من إحدى غرف قصر كان يوجد فتاة نائمة على الفراش ملابسها ممزقة اثر ما حدث لها ليلة أمس فا هى فقدت أعز ما تملك و هو شرفها