التفاحة الحمراء ... 🍎
للقاصة(زهراء الطائي)المقدمة ...
🍃بسم الله الرحمن الرحيم🍃قصت اليوم قصة خيالية باحداث اجتماعية ..
كل مايدور في هذة القصة من الخيال بمافيها من شخصيات ولكن كل الاحداث تجري فيها من احداث واقعية موجودة ع ارض الواقع ..هناك فرق بين القصة الحقيقية .. والواقعية ..
الحقيقية تقص عن طريق صاحب القصة باضافة طريقة السرد والحبكة من خيال الكاتب .. اما الواقعية فية مستوحات من احداث حقيقية واقعة ع ارض المجتمع ولكن بشخصيات خياليةابدئها في تسليط الضوء ع حياة بنت منذ نشتها الاولى الى..... نهاية القصة ... وهذة البنت تمر بمراحل مختلفة من حياتها..
سؤال دائما يتكرر
وهو
ليش دائما نسمع القصه من طرف واحد
ج /لان شخص واحد يحجيها الي ..ويوصف كلام الثاني ..
وخلوها ابالكم ..
اذا حوارين بلقصة ..معناها خيال كاتبالبااااارت الاول (1) 🌹
الساعة الثانية عشر ليلا بتوقيت اكسفورد البريطانيا اقف امام نافذة تطل ع شارع عام ويعم الضلام والهدوء ارجاء المكان سوى صوت نثات مطر ورائحة فنجان قهوتي الساخن وضوء خافت صادرا من شاشة لابتوب .. وصوت فيروز يعزف ع عزف الحان المطر .. من غنوة ً (رجعت الشتوية)
بينما انااقف امام النافذة انضر الى ارجاء المكان وبيدي فجان قهوتي الساخن شربت منة قليلا فاذا بي ولسعت منهُ بلساني .. سرعان ماتركته فلحال وانا اصفف شعري بيدي لابعد خصلة منه عن وجهي جلست ع كرسي امام طاولة عليها لابتوب الخاص بي .. ريثما اخذتني ذاكرتي الى ايام حياتي منذو وانا طفلة الى يومي هذا ..في صباح يوما مشرق جديد في سنة 1992 كان يوم جميل واجواء ربيع زاهر .. كنت راقدة في سريري واذى بصوت الباب ينفتح وامي تنادي .. ميرال ميرال .. اممم اهىء .. هيا يابُنيتي انهضي ليس لدينا وقت يجب علينا ان نكون جاهزين خلال ساعة ونصف .. وهي تناديني تكشف المعطف عني وتحملني لداخل الحمام .. تحممني وتغني لي بصوتاً ناعم وشجي بعد الانتهاء حملتني ع كتفيها وهي تجفف جسمي بالفوطة وابتسامتها الجذابة لا تفارق وجهاا الجميل ويدها الحنونة و تلبسني ثياب انيقة ومرتبة ومعطرة من عطرها المميز ريثما البستني الثياب وجلست تصفف شعري المبلل بأناملها الرقيقة بعد انتهائها مني جلستُ في حديقة المنزل وهي ذهبت لتجهز نفسها وفي غضون بعض الوقت واذى بنا نذهب الى كراج السيارة فجلس ابي يقود السيارة وامي بجواره وانا في الخلف .. وابي وهوة يقود واذى بة يشغل مسجلة السيارة وكنا فرحين كثير كوننا ذاهبين في سيران الى بيت جدي في ضيعة عين سمك شمال لبنان .. وكان الطريق طويل جدا لاكننا في قمة السعادة وفجئة ومن غير مقدماات واذ ب.....
سوف اقوم بالتعريف عن نفسي
انا ميرال من مواليد 1989 /2/2 البنت الوحيدة لوالدي ووالدتي .. والدي ووالدتي توفيا في حادث سير عندما كنت ابلغ الرابعة من العمر
والدي اسمهُ مجدي ووالدتي اسمها الن من اصول لبنانية وفرنسيا لاكنها تميل الى البنانية هية البلد الام بالنسبة لها منذو مسقط رأسها الى وفاتها لم تغادرها يوما فقط للزوم العمل او الدراسة ..
والدي كان يعمل مهندس في احدى الشركات البنانية ووالدتي كانت تعمل فى احدى دور النشر الادبية البنانية كانت شاعرة التقيا ببعضهما بصدفة والصدفة جمعت بينها واصبحت اجمل قصة حب دامت 5 اعوام من بعدها تزوجا وانجباني ..
ووالد والدي .جدي اكثر انسان مهم لدي يمر باغلب تفاصيل حياتي جدي يدعى طلعت كان استاذ في الموسيقى لاكنه ترك هذه المهنة من ذو زمن للجوء الى الاقامة في الضيعة بسبب الاملاك والميراث الذي خلفها عن والدهُ بدء يعمل جاهدا لتنفيذ الوصية التى وقعت ع عاتقه كونهُ هوة الوريث الوحيد للاملاك
كان والد جدي يتزعم اهالي الضيعة في حينها واصبح جدي في يومنا هذا من خلفهُ وايضا اصبح من كبرات اهالي الضيعة .. جدتي انسانة بسيطة جدا يكون جدي ابن عمِها فتزوجا وانجبا والدي كماذكرت وعمي شقيق والدي يكبر عن والدي ببضعت اعوام يدعى وجدي وبنت صغرى جميلة تدعى نرمين تكبرني ب5 اعوام
عمي متزوج من امراة عادية جدا لاكنها تشكو من امراض نفسية وانا صغيرة ارى عمي يؤذيها كثيرا لاكنني اجهل هذا الشيء واتسائل لما هكذى يتعامل معها ومع من حوله .. كنت ع الدوام ارى في عينيه الحقد والغضب والغيرة والشر والانكسار في الوقت ذاته واتسائل لما لما
الى يوم كبرت فية واصبح كل شيء واضح امامي
دعوني اكمل لكم عمي لديه ابن يكبرني 13 عام يدعى شاربل 😏 شاربل يشبه اباه ولاكن بالنسخة المصغرة .ولديهُ بنت تدعى نايا كانت تلازمني بالسن ..عمي كان يحب امراة حسناء بكل معاني الجمال احبها وعشقها وهية لاتحبه مثلما هو احبها كانت تعمل فى احدى النوادي اليلية تزعم ع الزواج بها فرفض والداه رفضاً شديداً وهو كان مصر ع الزواج بها فقال له جدي ان حتمت ع الزواج بها اذهب وتزوجها ولكن
لست ابننا ولاتعرفك .وستحرم من كل شيء ..نهااية الباااارت ..👀
هذه الرواية
من احب الروايات الى قلبي
هي اولى كتاباتي
بدئت المشوار بها
فاعتذر عن اي كلمة غير صحيحة
قمت بكتابتها منذ سنوات
لكنها رائعة
اتمنى ان تنال اعجابكم
قراءة ممتعة