رأيت طفلة ابهرتني بجمالها
ورقتها وحيوتها المعهودة انها يارا
ذات 17سنة التي امتلكها قلب قاسي
وبارد انه ادم ذو 27سنة
التعريف بالشخصياتت
لديها جسم عارضات الازياء محجبة شعرها طويل لونه بني لديها عينين بندقيتين قصيرة قليلا ولكن لديها جمال وبرائة غطتا...
الطبيب :لقد اصابها انهيار حاد بسبب العنف الذي.تعرضت له مجد:ماذا تقول عنف يوسف بصراخ:لماذا يا ادم هه تكلم لماذا الا تستطيع ان تتحكم في اعصابك ادم ببرود وكانه لم يفعل شيئ:زوجتي وانا حر ماذا سافعل معها يوسف بحزن على شقيقته:عندما تتركك وتذهب ستعرف قيمتها بسمة:هل يمكنني رؤيتها ايها الطبيب الطبيب:نعم تفضلي ادم ببرود:هل نستطيع اخراجها من هنا الان الطبيب:نع يمكنك ذلك ٠ ٠ ٠ ٠ ٠ ٠ في بيت ادم كانت العائلة جالسة امام يارا التي سرعان ما غلبها النعاس وهي تجلس فوق الاريكة ليبادر ذلك القاسي بحملها لغرفته وطرد الجميع (لاتستغربو من فعلته هذه فهو لا يحب التعامل بلطف) صعد الى غرفته ووضعها على السرير ودثرها جيدا ثم ذهب الى الحمام وغير ملابسه وعاد ليستلقي بجانب صغيرته وجذبها من خصرها وفي هذه النقطة احست تلك الصغيرة بيديه الفولاذيتن تحاصرها (نعم لقد استيقضت ههههه امزح لقد كانت تمثل النوم ولكن كان يعلم هذا فلا شئ يمر على ادم بسهولة) ودقات قلبها التي كانت تعزف اما ادم فابتسم عند ارتجافها عندما حاصرها
٠ ٠ ٠ ٠ ٠ ٠ ٠ في الصباح استيقض ادم فود اميرته تنام على على صدره وهو يحاوط خصرها فحلت السعادة على وجهه نع ذلك البارد فرح بسبب هذه المشاكة الصغيرة بقي يترقبها لكن هي سرعان مافتحت عينيها لتقع على عينيه فيسبح كل منهما في بحر الاخر بعد مدة ليست بقصيرة فاق من شروده فحمحم لها ليتحول وجهها الى الون القرمزي من شدة الخجل يارا بخجل: هل يمكنك ان تدعني اذهب؟ ادم ببروده المعتاد:تفضلي وايضا اجهزي سنذهب الى حفلةزواج صديقي ولكن اياك ثم اياك ان ترتدي شئ ضيق او مكشوف يارا بضيق:حاضر دلفت الى غرفتها لتغير ملابسها وارتدت
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
فكانت تبدو كالملاك الساحر اما ادم فارتدى
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
٠ ٠ ٠ ينزل ادم من السيارة بهيبته المعتادة وتنزل يارا بسرعة لتمسك يد ادم فهي لديها رهاب الاماكن الواسعة لكنه ابتسم لها ليخفف عنها دلفو الى الداخل لتستقبلهم ميرا زوجة جون صديق ادهم بترحاب كبير ميرا فتاة عفوية تحب الحياة مرحة ليس لديها اي احد غير زوجها العزيز ارتاحت لها يارا وكذلك ميرا لتأ خذها من يد ادم بمرح:اتركها ولا تخف عليها فهي معي الان ادم ببرود:انتبهي لها ولا تتريكيها وحدها ميرا:هههههههه حاضر ايها المتوحش لتبتسم يارا وتردف قائلة:لا تقلق علي ساكون بخير معها ولكن هذه البسمة لم تدم طويلا الانها وجدت شابة تحتضن ادم لتشع عينيها ببريق الدموع يارا بغيرة: من هذه