مسلسل تحدى الموت بقلم هندية

ح17

  مسلسل #تحدى_الموت
الحلقة 17 ما قبل الأخيرة من مسلسل #تحدى_الموت تأليفي #المديرة_سالي
الشيخ بنيتي الحجاب مهم للغاية و ينظران الى مكان الرووح و لا يجدونها
................. .............. .......... ........... ...............
تينا : او لا يجب ان اضيعه باسل ابحث عنه بغرفتي سأرى بالمطبخ
الشيخ : يتفقد المكان و لا أثر لها و قبل أن يعود ليكمل الطقوس شخص ما يصتدم به و يحاول الوصول الى كتابه
تينا : تدخل المطبخ و لا تجد شيء و تنظر خلفها لتجد الروووح تقف ورائها و فور رأيتها لها أمسكتها من عنقها و رفعتها بينما تينا مرعوبة للغاية و تحاول الإفلات من يديها
عند الشيخ : الشيخ ينهض و ينظر نحو ذلك الشخص و يقول من أنت ؟؟
رائد: أنا زوج تينا
الشيخ : أسرع يجب ان ننقدها
رائد : يحمل كتاب الشيخ و يعطيه لشيخ و يقول ابدا الطقوس سأرى أين هي ؟؟؟
جيني : تمشي و هي قلقة للغاية على تينا و تقف تحت الثرية الكبيرة فوقها و باسل في غرفة تينا يبحث عن الحجاب و يرى جيني من النافدة و ينظر اليها و يتذكر ما حدث معهم
....... فلاش باك .....
باسل : أرجوكي جيني سأشرح لكي كل شيء في وقته
جيني : لا يهم انا لطالما توقعت هذا ولكن منك
باسل : أنا أسف كنت أحاول مساعدتها فقط تعرفين هي تحب رائد و لن تقبل بالاأمر مع أحد أخر غيري
جيني : و هي غاضبة و الدموع تغرر في عينيها ظننتك تحبني
باسل : أنا أنا و قبل ان ينهى كلامه يأتي إتصال لجيني و تذهب
............ فلاش عودة ................
جيني : تقف و هي تقول تينا تينا أين أنت ؟؟
تينا : و هي على وشك أن فقد وعيها و إستسلمت كليًا و في تلك اللحظة دخل رائد المطبخ و صدم من هول ما رأى و لم يصدق و تينا و فور رأيتها له شعرت بإحساس غريب و هي تنظر نحو لاحظة علبة الملح فوق الخزانة و وضعت يدها بها بسرعة و قامة بإلقائها على الرووح لتختفي لأن الملح تأديها و تينا على وشك السقوط ليمسكها رائد و هو ينظر اليها
تينا : بين يده و تنظر اليه و الدموع تملأ عينيها و إبتسمت
رائد : و الدموع في عينيه انا انا أسف انا اعلم لقد ظلمتكي ارجوا ان تسامحينني
تينا : و هي لم تقل كلمة لتحاول التحدث و هي تقول .... أنا ....أنــــــ..........ــا أحبــــــ...ك و فقدت و عيها فورًا
رائد : تينا تينا إستيقظي
جيني : سمعت صوت رائد و هي لم تنتبه انه الثرية على وشك ان تسقط بسبب الرياح الشديد و بسبب الرووح جيني : تكلم نفسها هذا رائد انه في المطبخ و في نفس اللحظة الثرية على وشك السقوط و في اخر دقيقة باسل يدفعها و و يسقطان كلاهما حيث سقطت جيني و باسل فوقها و نظر إليها و هي أيضا ليتبادلوا نظرات الحب بإبتسامة
رائد : تينا تينا إفتحي عينيك و حملها و خرج بها حيث الشيخ
الشيخ : لا تقلق بني إنها بخير دعنا ننهي الطقوس
رائد : أجل
الشيخ : رائد ضعها على الأريكة و يجب أن تجد الحجاب الذي كانت تضعه ليتذكر رائد فورًا و يقول إنه معي و يخرجه و يربطه على يدها و لا يزال ينظر اليها بنظرات حب و و اشتياق لها و هو يردد اسف حبيبتي و لكن لا ادري كان عندي إحساس انك لم تخونني ابدًا
رائد : جيني أين أنت ؟؟؟؟
جيني : و هي تنظر نحو باسل
جيني : باسل رائد يناديني
باسل و لا يزال شارد ينظر اليها ليقول في حياتي لم أرى فتاة بجمالك
جيني : و هي تضحك باسل و تضع يدها على وجهه
جيني : ليس وقت شعرك الآن
باسل : و قد إستيقظ اووه انا اسف و نهض و مد لها يده و هو يبتسم
جيني : وضعت يدها بيده و نهضت و هي لا تزال تتذرك ما حدث و كيف سقطوا و عندما قال أنها جميلة
باسل : أنت بخير ؟
جيني : أجل انا بخير لولاك لما كنت
باسل : لا تتكلمي هكذا و يمسك يدها و يذهبون معًا
في بيت باسل :
فرح جالسة تشاهد التلفاز و يأتيها إتصال عمل :
فرح : مرحبا
الانسة : مرحبا فرح انا اتصل لاجل صفقة العمل
فرح اجل اعرف لقد قمت بإرسال كل التفاصيل الى حسابكي
الانسة : حسنا لا تنسي تأكدي من اختيار الزبائن
فرح : أجل و ترمي الهاتف جانبًا و هي تقول يا لهى من مغرورة و تتكلم بكل كبرياء
و تدخل الحمام لتلاحظ شيء و تراها و تصدم و تبتسم
في بيت تينا و رائد :
الشيخ يبدأ في طقوس طرد الرووح الشريرة و دينا تصل للبيت و تدخل و تمشي نحو الشيخ
دينا : و هي تضحك
و باسل : مصدوم و هو ينظر اليها و يأتي باسل و جيني و كلامهما ينظران اليها بصدمة كبيرة
جيني : إنها هي ؟؟؟ و كلا من رائد و باسل ينظران نحوها
جيني و هي تمشي نحوها و تصرخ في وجهها لماذا فعلت هذا بتينا ؟؟ و ترفع يدها نحوها و فجأة
دينا : ترفع يدها الى السماء مع الرياح العاصفة و شعرها يتطاير في الهواء و عينيها يتحولون الى سواد قاتم جيني تنظر اليها و الخوف يتخللها و دينا ترفعها في السماء و باسل و رائد مصدمون و جيني تحاول التحرك و لا تستطيع
دينا : اليوم سوف أقتلها و تلقي بجسم جينا جانباً الى الخزانة و تتوجه نحو تينا التى كانت بين يد رائد
باسل : و هو يصرخ جيني و ركض نحوها .... و هو خاف للغاية في حين رائد وقف نحو دينا و هو يقول لن تلمسيها أبدًا لترفع يدها و تصرخ بقوة سأقتلها و تضرب رائد بيدها ليسقط بعيدا عنها و يفقد وعيه
الشيخ مصودم و لا يتوقف عن ترديد الكلمات و دينا تتوجه نحو و هي تقول لننتهي منك أولاً و قامت بظربه ليسقطهو الأخر و الرووح الشريرة تحررة و اصبحت طليقة و دينا نظرت نحو تينا و ذهبت إليها
تينا : تفيق و تفتح عينها لتصدم برأية دينا و الرووح الشريرة و أمامها و تقول أنت ؟؟؟؟
دينا : أجل إنها و تبدأ في رفعها ببطأ و تينا خائفة للغاية و هي تقول
دينا : لست أنا .............. لست لست أنا من حبستك في الحمام
باسل : ما لذي تقصده ؟؟؟ ليشعر بجيني تستيقظ و هي تقول انه راهول من اغلق عنك الحمام
و دينا تنظر نحوها بصدمة و هي تقول توقفوا عن الكذب الحقيقة هي من حبستني في الحمام تلك الليلة و بسببها انا تغيرت
الشيخ اجل لقد تغيرت لأنكي مسكونة من قبل الجن و هذه ليست انت بل الشيطانة التى بك ؟؟؟
دينا : توقفوا جميعًا و بقوتها تحمل جزء من لوح الخزانة المحطم و ترفعه وراء ظهر تينا و هي تقول هل من كلمات أخيرة تينا
تينا : و هي خائفة للغاية و لا تستلم و هي تقول بخوف و بصوت متقطع أنا ............. أنا أنا بــــ.....ريــ.......ـئـــة بريئة
و في تلك اللحظة دينا تقوم بــ إطلاق اللوحة التى كانت على شكل جنجر كبير و مدببة في رأسها و فجأة ........ يتبع
أكثر لحظة حاسمة في حلقة اليوم ؟؟
أكثر لحظة تأثرتم بها ؟؟؟
أسوء مشهد ؟؟؟
توقعاتكم للحلقة الأخيرة ؟؟؟