غريب أطوار..؟ .. /04/

152 14 11
                                    

COMMENTS + VOTE ❤
Please .. ♡

------------------------------------------------

"لوكي لوكي انظر لهذا !! "
وهاهي يومي تسحب لوكي ثانيةً خلفها وهي تريه كل شيء 'مذهل' بالنسبة لها بينما هو يتأفف بملل

"يومي..هذه خامسة مرة تسحبينني هكذا!! "
صرخ لوكي متذمراً لتبتسم الاخرى باتساع وتقول "انا سعيدة! "

ف لم يستطع الاخر كبح ابتسامته الراضية..
فهو لم يرها سعيدة هكذا منذ زمن

~~~~

مرت خمس ساعات والثنائي يكتشفان هذه المملكة!

"يومي..توقفي رجاء..انا متعب!! "

"اووه توقف~ لاتصبح ك عجوز بالتسعينات فقد بدأنا للتو! "
تذمرت الاخرى بطفوليةة ليرمقها الآخر بنظرة مخيفة "عزيزتي.. انا اركض خلفك منذ خمس ساعات!! " ليقول بينما يصرخ بنهاية كلامه

"حسنا حسنا..!! لنتوجه نحو القصر بكل حال ، يااه اخيراا سأصبح حارسة ملكية!! "
نطقت يومي لتلتفت لاتجاه القصر و تركض دون النظر أمامها

لحظات لتجد نفسها ملقاة أرضاً و تكتشف أنها ارتطمت ببنية جسدية رجولية ممّا سبّب وقوعها بهذه القوة

"ي-يومي..؟ انت بخير!؟ " تحدث لوكي بقلق بينما يُقلّب عينيه بين المُلقاة أرضاً و الواقف أمامهم صاحب الملامح الجليدية..

"انا..انا بخير.." وقفت يومي لتوجه نظراتها نحو ذلك الشاب لتتفاجئ نوعاً ما
"انه وسيم للغاية..! " ~ هذا ماكان يدور ب يومي الداخلية

(ملاحظة، صورته هي الي حاطيتها فوق مع البارت)

بينما ذلك الشاب قد اكتفى بالنظر إليهم بملامح متجمدة و تجاهلهم متابعاً طريقه

"ألن تعتذر حتى؟ " اتّخذت يد لوكي موضعاً على كتف الشاب الغريب مُوقفاً له ليردف "أعتقد أنه ليس من الرجولة التصرف هكذا بينما كنتَ سبب سقوط فتاة أرضاً! "

"هي من اصطدمت بي.." ذلك ما خرج من فاهه ليغادر تاركاً الاثنان بصدمة من أمرهما

"ياله من مغرور ..يتعمد استفزازي..!! " صاح لوكي غاضباً لتنفي يومي كلامه "كيف سيتعمد استفزازك وهو لايعرفك حتى ؟ حسنا توقف عن تصرفاتك الطفولية و لنذهب " لتلتفت يومي وتكمل طريقها بهدوء مفاجئ

"ماذا ؟ هل نقل عدوى البرود لها أم ماذا؟؟ " ذاك ما دار بعقل لوكي ليصرخ منادياً لها بينما يركض خلفها "لحظة انتظريني يا هذه!! "



____________


بحط لكم اسئلة بنهاية كل بارت 🌚

-من ذلك الشاب الغريب ؟
-ماسبب هدوء يومي المفاجئ؟
-ماذا سيواجهان الثنائي بطريقهما اكثر ؟

و الأهم 🌚💔

شرايكم ب شيب لوكي و يومي ؟ 😂😂💜

تشاااو !
اتمنى ماتبخلو ب فوت و كومنت ولو كان انتقاد ❤

ستيلا : الفتاة الضائعةحيث تعيش القصص. اكتشف الآن