صديقي ...

54 4 1
                                    


انت يا من انتشلتني من ظُلماتِ وحدتي,

و اصبحت الشمعة التي اضائت طريقي.

وتقاسمت أسراري و عرفت البحر الغامض الموجود بداخلي.

تلك المشاعر الدافئ سحبتني إلى أعماقها و شكلتني على ما أنا عليه اليوم,

انت الوحيد من يستطيع فهم أحاسيسي حينما تعجز الحروف عن الخروج من شفتاي

انت النبضُ و انا القلب ما أن توقفت اموت انا

رسائل "علي"حيث تعيش القصص. اكتشف الآن