~~ ماذا لو كنت مشهورا ولديك اعداء ووقعت في حب فان بوي لك ووهل سيكون هذا الحب مستمر ام سينهيه احدهم~~
جيمين سيقع في حبه لفان بوي فهو هنا مغني منفرد ليس مع فرقته.
احب جيكوك شيبر دائما ما اجد قصص حول جيمين انه بوتوم لكنه هنا هو طوب وقصة مختلفة جدا عن...
اعتذر على اخطاء الذي ارتكب فانا كاتب مبتدأ وليست لدي مهارات في كتابة فانا اردت ان اشارككم فكرتي لهذه قصة .
البارت 4 . . . مام يونغ يتحدث :
كان الجو دافئ داخل السيارة الفخمة حيث ان تلك سيارة مجهزة بكل احداث تكنولوجيا لونها من الخارج ازرق داكن ومن الداخل كانها من الخشب
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
في تلك لحضة كان المانتجر يتحدث مع جيمين ويسأل على معجبينه ليطمئن عليهم بينما انا كل طريق مندهش بسيارة........
وقفت السيارة للتو امام منزلي بعدما اطلعت للسائق العنوان، كنت جد مرتبك لا افهم ما شعور الذي ينتابني لاني لازال لاوعي لدماغي لا يستوعب انني اجلس جانب مغني المفضل لدي ، قبل فتح باب السيارة كنت على وشك نزول فسمعت صوت جيمين يقول: - انتظر اعطيني رقم هاتفك فانا لازلت لم اشكرك بطريقة خاصة على فعلتك اليوم معي. فقلت: - لا دعي سي... بسرعة غيرت مبدأ كلمة لانني تذكرت قال لي لا تقول لي سيدي لا داعي جيمين قلتها بصوت محترم حتى انني لم ادرك الوضع مالهراء الذي كنت اقوله هل انا كنت كنت اتمنى حتى ان اراه في احلامي واليوم يقول لي اريد رقم هاتفك وانا اتفاخر رغم ان لاوعي لدماغي خانني و لست مدركا لماذا تعامل معي هكذا، فكنت دائما اتخيل عندما سالتقي بجيمين سأصرخ كالمجنون لكن حدث العكس. - ياه¡هل انت معتوه فهذا جيمين من يتحدث معك تحدث مانتجر و بوجه مصدوم كيف ان يتحدث هكذا فمن المفترض يجب علية ان اقول نعم بدون تردد لكن انا لازلت لم افهم لماذا كانت مشاعري عادية كأنني لست فان لجيمين. - لا عليك دعه فهو يبدو انه خجولا هيا قل ... بابتسامة صغيرة قالها جيمين و
بسرعة بدأت املي عليه رقم هاتفي لان المانتجر على وشك غضب لانه يرى جيمين انه متعب ويجب عليه اخد راحة مما عانه اليوم - لحضة... ادخلت يدي لاجلب هاتفي كي اتطلع على رقمي لانني لم احفظه - نعم اكتب 0764975320076 تحدث جيمين بصوتي لطيف -اعتني بنفسك وانتظر اتصالي يونغي. عندما سمعت اسمي نطق بتلك طريقة لا اعلم كيف جسمي كان يشتعل نارا من الداخل وقلبي سينزع من مكانه انزلت راسي وقلت بخجل : -نعم سانتضرك بكل سرور اعتني بنفسك جيمين . - الى اللقاء. كانت اخر كلمة قالها جيمين قبل ذهابه. دخلت الى منزلي بشعوري فارغ وبارد وقفت للحضات اتأمل منزل كأنه منظر خلاب رغم انه كان مقلوبا راسا على عقب فجاة وبجنون صرخت حتى حلقت العصافر من الحديقة التي بجانبي - لا يالهي مالذي حدث للتو هل هذا حقيقي كيف.... واااااا ..... لااااااا.... لا اصدق هل التقيت بجيمين هل ركبت سيارته الفخمة لا بل تحدث معه كيف لا يالهي انقدني ......... هل انا احمق مالذي اصبني لماذا لم اصرخ في وجهه واعانقه واقول بصوت عالي انني احبكككككك بعد شعور البارد الذي انقلب الى صراخ في المنزل لانني لازلت لم استوعب هل هذا اليوم عشته ام انني كنت نائم؛ خلعتو ملابسي وانا اصرخ وذهبت الى نافذة في منتصف ليل فتحتها وصرخت قائلا : - وااااا.. يا ناس استيقضوااا لقد اخد رقم هاتفي.... فجأة سمعتوا صوت جارتي - ياه انت ايها الغبي هل تظن انك انت وحيد الذي تقطن هنا دعنا نناممممم.. ضحكتو بغباء على نفسي لم ادري هل انا كنت في وعي ام انني شربت سوجو للتو في حقيقة فانا تخضرت من خلال مشاهدتي لوجه ملاك اليوم.....
في جوي دافئ وصوت هادئ استيقضت وانا على وجهي مرسومة ابتسامة حيث جاءتني حيوية ونشاط ذاك صباح اخدت حمام وجهزت فطوري نظفت المنزل في صباح لاول مرة عادتا انظفه في ليل؛ وبعدها ذهبت كالحمق احمل هاتفي بسرور منتظرا اتصال جيمين مرت ساعة لم يتصل لكن قلت في نفسي انه مشغول فلهذا لم يتصل بي ذهبت الى الجامعة وقلت لاصدقائي ما حصل معي بالامس ضحكو علي باستهزاء ولم يصدقني احد ،حيث واحد منهم صديقي مقرب قال: لقد قلت لك ان لا تحتسي الكثير من سوجو هههه بدأو بالضحك وظنو كنت احكي لهم فيلم اسطوري لم اهتم لانني انا حقا عشت تلك الحقيقة ليس عليا ان اثبتها لاحد ، بعدها عدت للمنزل حيت لازلت انتظر اتصاله. مرت اسبوعين ولم يتصل بعد دائما كنت اجد حجة لنفسي انه مشغول او.. او... لتفائل لنفسي لكن بعد مرور شهر ولم يتصل بعد لا اعلم لماذا تحطمت لانني انا اريد ان اراه مرة اخرى بعدما قابلته ورايته يجب ان التقي بيه مجددا حيت وجدت نفسي غاضب واقول: لماذا سيتصل بي لماذا هل ان صديقه عمه اقربه شيء ما... لا ثم لا فانا مجرد معجب رغم انني ساعدته ساضل معجب لا غير فهو مهتم بأشياء اكثر من معجبا له .....لكنه قال لي انتضر اتصالي. ذهبت الى سرير منهمكا بافكار وتعب الذي ابدلته في دراسة كذالك؛ وفي صباح الباكر سمعتوا صوت رنين الهاتف يطنطن برأسي كنت غارقا في نومي فانا احتاج للنوم لكن الهاتف المزعج لازال يرن في راسي نهضت بوجه معبوس واخدت الهاتف بسرعة دون انتباه من متصل... ماذا تريد في هذا صباح ايها ابله تحدث بصوت عالي لان صديقي دائما يريد ازعاجي لكن ما لا كنت اتوقعه كان صوت جيمين على الهاتف هل هذا رقم يونغ ... . . . . نهاية البارت اتمنى ان ينال اعجابكم 😊
