200 vote + 100 comment
Marshmellow, take it or leave it ❤
يتبقي 10 أجزاء على نهاية الرواية.
part 42:
مراسم ترسيم اللونا" ديلا؟ ماذا حدث؟" سأل أليكس بقلق بينما يتفقد جايد بحثًا عن أي إصابات و ينظر نحوي منتظر المزيد من المعلومات.
" لقد قابلنا وغدًا فقط، ديكس؟"
" يتحدث مع مُوراي، ضابطة ولكنها مستذئبة. لقد تلقت مكالمة من أصدقائنا هناك عندما ظنوا أنكِ في مشكلة ما و هي بدورها اتصلت بديكس على الفور. هي متواجدة هناك في ذاك الزقاق بينما نتحدث."
أومئت بينما أستوعب المعلومة الجديدة.
" أنتِ لستِ مصابة، أليس كذلك؟" اندفع ديكس عبر الباب يسأل لأهز رأسي سريعًا أنني لستُ مصابة.
" جيد." تنهد هو بارتياح " لقد قمتِ بابراح ذاك الرجل ضربًا." تحدث ديكس بدهشة واضحة على شفتيه.
" ماذا ستفعل معه؟" سألتُ بينما أدخل إلى صلب الموضوع نحو ما أريد.
" السجن، عشرون عامًا، خمسة عشر عام لو أحسن التصرف رغم أن موراي تظن أنه سيفعل." أعلن ديكس " يجب أن يحصل على أكثر لأنه قام بلمسكِ. لا أحب أن يلمسكِ أحد." زمجر من بين أسنانه المصكوكة.
" أعلم." أمسكت بذراعه.
" يجب أن نحرص على أن يتقلوا علاج نفسي. ما حدث سيؤثر عليهم بالتأكيد."
أومئ ديكس موافقًا " سأخبرهم بمكان قد أرسلت إليه بعض من أفراد مجموعتي من قبل. هم جيدون جدًا. لو رفضوا، سأعرض عليهم أن أدفع."
.
.
.
مازلتُ أكره ما حدث. كل هذا ما زال في عقلي ولابد أن جايد لاحظت هذا أيضًا.
" ديلا، استرخي. إنه يوم ترسيمكِ كلونا. لقد تم التعامل مع هذا بالفعل. يجب أن تحظي بالقليل من الوقت لنفسكِ." تحدثت جايد بينما تحاول تهدءة أفكاري.
قامت بتعديل مساحيق تجميلي مرة أخرى و قامت بإعادة ترتيب خصلات شعري المصففة.
رغم أن ما حدث، حدث أمس و تم حل الأمر إلا أنني مازلت قلقة على الفتاتين. إنها غريزة اللونا بداخلي.
" من فضلكم، التزموا الصمت." طلب ديكس من أفراد المجموعة. الهتافات الصاخبة من المجموعة هدأت في نفس الوقت.
أمسكت جايد بيدي " المراسم تبدأ." تحدثت بدموع في عينيها.
" هاي، من فضلكِ لا تبكِي. سنضطر لإعادة وضع مساحيق التجميل خاصتكِ وهي تبدو جميلة." تحدثتُ بينما أعانقها.
" أسفة، أنا فقط سعيدة للغاية." ابتسمتُ علي صِدقها.
" شكرًا لكِ على مساعدتكِ."
أنت تقرأ
The Female Lycan ( Arabic Ver.)
Werewolf#1 in Luna #1in anger #1 in mate #4 in war #3 in alpha #5 in pack #1 ذئب #1 رفيق #1 فئة المستذئب رُؤيَـة أنثى مُستذئَبـة شَئُ نادر جِدًا. تَقريبًـا لم يَكـنْ هُنـاك أى شئ مثل هذا. لكن الآن عَدد إناث المستذئبيـن يُساوي عَدد الذكور. هَـذا الأمور...