part 39

28.3K 1.7K 497
                                    

150 تعليق + سلات قمامة لأجل من سيتقئ
😂😂😂😂😂

الجمل بين - - من الكاتبة 🌚

أسماء الطعام، العم جوجل من ترجمها. كانت مكتوبة بالفرنسية .


part 39 :
amour france 


استيقظتُ على صوت فتح الباب.

" مرحبًا ألفـ " صوت رجل ما صدر قبل أن يتوقف عندما سمح زمجرة منخفضة تحذيرية.

" أسف." همس بأسف ليرحل بسرعة.

الزمجرة التي أصدرها ديكس أرسلت القشعريرة في جسدي لأهتز مكاني.

فركتُ عيناي بنعاس لأنظر له.

" أسف، لم أقصد أن ايقظكِ." همهم هو بأسف بصوت ممتلئ بأثر النوم.

" لا بأس." تثاءبت " سؤال؟"

همهم هو كإجابة علي.

" كيف جئتُ إلى هنا؟" سألت بينما استطيع أن أرى بوضوح الآن وهذا مشهد أرغب برؤيته دائمًا. خصلات شعره مبعثرة لكنها مازالت جذابة – أرغب بتمرير أصابعي خلالها – لترتفع شفتيه في ابتسامة – جعلت قلبي يذوب- و ااا عضلات بطنه السداسية.

" لم أردكِ أن تنامي على الكرسي." هز كتفيه و كأن الأمر لا بأس به معه.

رفعتُ حاجبي " كان يمكنكَ ايقاظِ و ارسالي للمنزل." ليبتسم ديكس و يهز رأسه " كان يمكنني فعل هذا و لكن كان لدينا يوم لنخطط له."

" كان؟" ما الذي يُخطط له؟ هذا جعلني فضولية و ذئبتي كذلك.

" لقد طلبتُ من أليكس إجراء بعض المكالمات لأجلي ولدينا عشرون دقيقة لنستعد فيهم قبل أن نرحل." تحدث بينما ينظر نحو ساعة الحائط. كانت الساعة 10:28.

بالحديث عن النوم، لقد كان هذا أفضل نوم حظيت في حياتي. – ماذا عني؟ -

عيناي توسعت، عشرون دقيقة! متى فعل كل هذا و متى خطط ليومنا؟ كان من الممكن أن أشارك بعض الأفكار.

حسنًا، لأعترف. هو نجح في إثارة فضولي و حماستي.

عدتُ من أفكاري إلى الواقع حين شعرتُ بيد ديكس اللطيف تعبث بخصلات شعري.

" شعركِ؟" سألت بطلف بينما يضع فيه يده بعض الخصلات التى جعدتها فنيسا ليضع بعدها الخصل التي تناثرت على وجهي خلف أذني.

" جميل للغاية، هل أنتِ من فعل هذا؟"

" فنيسا من قامت بتصفيفه."

أومئ هو لأشعر بالدماء تتصاعد نحو وجهي ليقول " يجب عليكِ أن تبقيه هكذا. أحبه عليكِ ." ليبتسم – قلبي المسكين –

" حسنًا." همستُ غير واثقة من طريقة ردي لمديحه.

" سأذهب لأتجهز إذا، هل تريدني أن أوقع أوراق خروجكَ؟" سألت بينما أقوم من مكاني رغم عدم رغبتي بالقيام.

The Female Lycan ( Arabic Ver.) حيث تعيش القصص. اكتشف الآن