تذكير
قررت سويونغ ان تجعل ايلا سعيدة فقالت لها
التكملة
فقالت لها
سويونغ: هل يمنعوك من الخروج في المساء فنفت ايلا برأسها
سويونغ: جيد
ايلا: ماذا
سويونغ: ما رأيك أن نذهب الى الملاهي الليلة سأمر عليك و أخذك سنذهب أنا و أنت و أصدقائي
ايلا بسعادة: حقا اوني
سويونغ بابتسامة لسعادة ايلا: نعم و سنستمتع كثيرا
ايلا: اوني
سويونغ: ماذا
ايلا بخجل: ماهو اسم زوجكي
فأبتسمت سويونغ على خجل ايلا وأجابتها: كاي اسمه كيم كاي
ايلا: ماذا هل تقصدين ذلك الأستاذ الجامعي المشهور و رجل الأعمال الذي يدير شركاته من الخارج
سويونغ: اجل انه هو
ايلا: انا محظوظة لأن لدي صديقة مثلك اوني
سويونغ: بل انا المحظوظة لأن لدي طفلة لطيفة مثلك
ايلا: انا لست طفلة انا فتاة كبيرة
سويونغ: بل صغيرة فبدأت ايلا بالتذمر بلطف و عندها قامت سويونغ بدغدغتها فبدأت بالضحك بصوت عالي
ايلا: ههههه اوههه اوني يك هههه يكفي ارجوك لم اعد احتمل فتركتها
سويونغ: صغيرتي تأخر الوقت هيا أوصلكي إلى منزلكي
ايلا: حسنا
ساعدتها سويونغ في الركوب كما في المرة السابقة فقالت لها ايلا العنوان و بعد 20 دقيقة وصلت فنزلت ايلا بمساعدة سويونغ وودعتها بقبلة على خدها و فعلت سويونغ لها الشئ نفسه و عندما دخلت قادت سويونغ إلىيتبع
توقعاتكم
الى اين ذهبت سويونغ
اراكم لاحقا
كل يوم انزل بارت جديد
اتمنى ان الرواية اعجبتكم