#سيد_الضلال_
البارت التاسع عشر والأخير
تتجه سوزي بسيارتها الى منزلها لتصل .
الحارس ..يتصل بتشانيول ..سيدي لقد عادت الى المنزل ..تشانيول حسنا أبقيها امام نظرك بغضب .الحارس حاضر سيدي .يغلق تشانيول الخط ليقود بسرعة جنونية لي يصل اليها ....
في ذالك الوقت مع المفتش .كان لايزال يتحراى امر وفاة جمين ..لي يجد مستندات قضايا كثيرة رفعت ضد السيد جمين .كان مصدوما في البداية لان السيد بارك جمين .قد أتهم بقتل والده وان السيد بارك تشانيول ليس ولد سيد بارك.. بقي يحلل لي اكثر من ساعات ليكتشف الحقيقة الصادمة .يرخي جسده على الكرسي وهو ينضر الى صورة إيروم .لتسقط من يده يقف وهو يحمل اوراق في يده لي يتجه خارج مركز الشرطة .ويصعد بسيارته متجها بها نحوئ منزل تشانيول...
كانت الساعة قد أصبحت الثالثة فجرا .. إستحمت إيروم وغيرت ملابسها واصبحت تقراء الملفات التي تحملها التي بها جميع ما كان يتمناه تشانيول .لتسمع صوت سيارة تخترق بوابة قصرها .تنضر من على نافذتها لتحمل المستنداتي وتضعها في مكتبتها ..وتخرج بسرعة ..يقتحم تشانيول قصر إيروم وهو يصرخ تشانيول .اين انتي ايروم .. تنزل إيروم بخوف من تصرفات تشانيول لتقف امامه ...
إيروم ما بك لما تصرخ .كانت ترتعد من الخوف ... لي ينضر لها بغضب زيقترب منها اكثر لي يطبع صفعتن علئ وجنتيها ..
تسقط إيروم ارضا بسبب تلك الصفعة .لي تمسك بمكان الصفعة وتنضر باعينن دامعة الى تشانيول ...
تشانيول بغضب ايته المخادعة سوف اقتلك اليوم كيف تذهبين. الئ الضركة دون علمي هيا اعطني تلك الاوراق يا خائنة ..تصدم إيروم لمعرفة تشانيول بأمر الأوراق ..
عودة الئ الوراء .......
في تمام الساعة الثانية ليلئ ..الحارس .سيدي لقد اتت الى المنزل ..تشانيول بغضب راقبها ولا تدعها تبتعد عن عينيك .الحارس حسنا
يتجه تشانيول الى الشركة التي كانت نصف خالية ....
ليقتحم مكتب جمين حيث كان جيون هواي يجلس على كرسي جمين مغلق عينيه لم ينتبه لي تشانيول الذي اقتحم الغرفة
يتسلل تشانيول لخلفي جيون هواي .لي يلف خيطا رفيعاً علئ عنق جيون هواي ..
يفتح جيون هواي بصدمة ومن شدة الالم ليحاول الإمساك بذالك الشخص الذي يقف خلفه ..تشانيول بصوت غاضب ..
تشانيول هيا اخبرني بما قالته لك هيااا .....جيون هواي .يسعل بشدة ويقول بصوت مبحوح اتركني ..
تشانيول اخبرني ماذا قالت لك قبل ان اجعل رأسك يبتعد عن جسدك ..
يحكي جيون هواي وكل شيئ وان إيروم معها المستندات ملكية الشركة وجميع اموال السيد بارك تلك المستندات التي كان جمين يخبئها عن تشانيول
وتشانيول سهر اليالي يخطط لي إرجاع ما سلب منه .افلت تشانيول جيون هواي ..لي يسعل بشدة يقف تشانيول امام جيون هواي الذي كان يحني رأسه وهو يسعل .يرفع جيون هواي رأسه لي يرئ تشانيول ويصدمجيون هواي بصوت مرتعد انه انت ..تشانيول وإبتسامة الخبث تعتلي اجل انها ويشهر مسدس في وجه جيون هواي ليفرغه به ...
تشانيول ابلغ تحياتي ذالك العاهر ..
ويخرج من الشركة لي يستهدف إيروم .....
عودة الئ الحاضر .....
كان تشانيول قد ربط يدي إيروم وقد عذبها بي اسواء الطرق كانت قطرات الدماء تقطر من رأسها حتئ قدميها ...
تشانيول بنفاذ صبر هيا اعطيني المستندات يا هذا واعدك ساتموتين بشكل غير مؤلم ...تبتسم إيروم بخفة. ...
يصفعها مجدادا تبصق الدماء ..لتنضر له لن اسلمك قبل ان تستمع لي جيدا يا هذا .....يقرفص تشانيول ليمسك بشعرها ويجذبه بقوة ...
تشانيول من انتي لي تأمريني يا هذه إيروم بي إبتسامة ساخرة . اختك يا مغفل .....
في ذالك الوقت وصل المفتش لمنزل تشانيول كان نزله مفتوح لي يدخل الئ المنزل ويراه محطم كما لو أن الحرب العالمية الثالثة إندلعت منه ...
يبقئ ينضر يمنة ويسرى لي يلمح جسدا بين هذا الحطام ويجري إليها
المفتش .انستي هل انتي بخير ارجوكي اجيبي انستي ..
تستيقض يونا لتسعل بشدة تمسك برأسها من الالم فقد كان ينزف بسبب دفع تشانيول لها ....
المفتش انستي ماذا حدث هل تتذكرين شيئ من فعل بكي هذا ..
ترتمي يونا في احضان المفتش لتصرخ بصوت باكي .يونا . ارجوك سا يفعلها مجدادا سيقتلها سا يلطخ يده بدماء ارجوك اوقفه انا اكرهه .انا اكرهه عندما تفوح منه رائحة الدماء ...
المفتش بصدمة من من الذي سيقتل من .يونا ببكاء تشانيول ذاهب لي قتل تلك الفتاة إيروم ليصدم ..المفتش .ويصرخ اللعنة اللعنة .يمسك بكتفي يونا بقوة ..لي يسئلها ما إذا كانت تعرف منزل إيروم ..تهز رأسها مجيبتن نعم .
لي يجرها معه الئ سيارته .....
كان تشانيول لا يزال يعذب إيروم والدماء لطخت كل مكان كانت حالت إيروم الصحية تتدهور ايضا ...كانت إيروم تشعر بكل عضو في جسدها يتوقف عن عمل ...لتسعل بشدة وتتقيئ الدماء ..ينضر تشانيول لها بنضرة حقد .تشانيول لو انكي سلمتيني الملف لما حدث كل هذا ولكنتي متي بسلام ..
يخرج مسدسه لي يلعبه به ..ثم يسدده في وجهها .... تشانيول
تشانيول اعطيني الملف وإلا سا اجده بنفسي واتخلص منك ...
وصل جمين لغرفتها ليبحث عنها ولم يجدها يناديها ..
جمين اين هي يا ترئ ..يسمع صراخا ...تشانيول هيا تحدثي ايتها اللعينة يقولها بصراخ ..
ليتجه جمين لمكان الصراخ ويرائ إيروم ودماء تسيل منها بشكل مريع .ويرئ تشانيول يجذب شعرها ليسرع ويحاول إمساك تشانيول ولاكنه لم يستطع اعاد المحاولة مرارا وتكرارا ..لترفع إيروم نضرها وترئ جمين ودموع تنهمر من عينيه كا هطول الامطار .لي تنطق اسمه بصعوبة . تشانيول .ماذا هل قلتي جمين ...يقرب اذنه من فمها لي تعيد اسمه بصوت مرتجف .ليصفعها وتقع ارضا .لي يرتطم راسهغ ارضا .وتشهق من شدة الالم .جمين بصراخ وغضب .ايها الحقير لا تلمسها يخرج تشانيول .محفضة مطرزةً كان مكتوب بها كلام سحري لذالك لم يستطع جمين لمس تشانيول ..لي يهرع نحوائ .إيروم ويراها غارقة في دمائها لي تبتسم بخفة ..جمين ببكاء لما لما ايته الحمقاء .لما انتي عنيدة ...
كان تشانيول في ذالك الوقت اخرج كرة بلورية لي ينضر من خلالها لي كي يستطيع العثور علئ جمين ويراه ..الكرة البلورية كانت مزيج سحر إستطاع بواسطتها روئيت جمين الشبح ..تشانيول بضحكة أخيرا رئيتك فا غليلي لم يشفا بعد .لي يرش عليه تراباً سحريا .لي يجعل جسد جمين يتشوه كما لو انه احترق ويضهر لي تشانيول ...
يائن جمين من ألم تقف إيروم بتعب ...إيروم أرجوك لا تأذيه سا اعطيك الملف أرجوك ....تشانيول يبتسم لي يقول وأخير لم أضن أنك ساتنفعني يوما يا جمين ..او اقول اخي .لي يضحك .ويجذب إيروم بقوة من علئ الأرض لي تقف بتعب ويفك يديها .....يهزها بقوة .تشانيول هيا أعطيني إياه .إلا ندمتي ..تنضر إيروم الئ إيروم الذي كان يئن من الألم ..إيروم.. ارجوك ساعده اولاً ..تشانيزل لكي هذا ..يخرج المذيد من التراب ويرش بها علئ جمين لي يزداد صراخه من شدة الالم تدفع إيروم تشانيول بعيدا عن جمين لي تحضن رأسه جمين بين يديها وتخبئه داخل صدرها .إيروم انا اسفة كل هذا بسببي انا اسفة ..جمين أرجوكي بتعب لا تعطيه الملف انا ارجوكي ..يقف تشانيول من علئ الارض هذا يكفي يخرج مسدسه ويطلقه في كتف إيروم .لتفتح عينيها علئ سعة كبيرة .وتمسك بكتفها من الألم .....
يصرخ الحارس من خلف .سيدي .وجدت لك الملف هاهو وهو موقع ايضا ..يستدير تشانيول كا المجنون لي يجري نحواى الحارس ويمسك بل الملف لي يتأكد ..
جمين وهو يهمس اما شفتي إيروم ..انا اسف صغيرتي لم أستطع حمايتكي لي يمسح لها دموعها بصعوبة .تلزق إيروم جبهتها بخاصته .لي تبتسم .إيروم انا احبك جمين ..يضحك جمين بخفة ودموع تنزل من عينيه .. جمين لطالما تمنيت حبكي لي والان وأخيرا قد اعترفتي .جمين وانا احبكي لي يقترب ويطبع قبلة من الحزن والأسئ علئ شفتيه ..
تشانيول يضحك ضحكت الإنتصار لي واخيرا إنه بين يدي
يوجه مسدسه نحوئ جمين الذي كان يغمض عينيه وهو يقبل إيرزم .لي تفصل تلك القبلة رصاصة أخترقت جسد جمين علئ الرغم من كونه شبحا إلئ انه شعر برصاصة تخترق قلبه .تبتعد إيروم عنه ليغمئ علئ جمين بين يدي إيروم او بلغة أخرائ يغط أميرنا في سبات أبدي .لي تنهمر الدموع من هيني إيروم بشدة ..وتصرخ .إيروم جمين لا تتركني ارجوك جمين اجبني .تحضن رأسه وتجشه بل بكاء .وهي تضم رأسه ...
يقترب الحارس من تشانيول ..سيدي لقد اتت سيارت شرطئ وهي تقف في الخارج ..تشانيول جيد ..الحارس جيد لما ..تشانيول كي يستطيعو دفنك ولا تتعفن جثتك هنا .يفتح الحارس عينيه علئ مصرعيه. لي يستقبل رصاصة إخترقت رأسه .اقترب تشانيول من إيروم .تشانيول .قولي كلماتك الأخيرة يافتاة .ويشهر المسدس في وجهها لي ترفع رأسها وتنضر له .إيروم وهي تبتسم بحزن إيروم .ميون أخي اعتني بنفسك ..تشانيول تبا اسمي تشانيول ولست ميون .ويطلق الرصاصة علئ إيروم لتخترق قلبها وتقع بجانب جمين تقترب من لتغرز رأسه في حضنها .وتغفو معه في سبات عميق .تدخل يونا والمفتش متأخرين لي يرو تشانيول وهو يمسح يديه من الدماء لتصرخ يونا بصوت .عالي ايه القاتل ماذا فعلت ..كانت جثة جمين التي كانت إيروم تحتضنها قد اختفت لي تبقئ جثتها وحدها الملقاة أرضا. . لتجري يونا ألئ إيروم للتفحص ما إذا كانت على قيد الحياة ولاكن للأسف فا طلقة قد مزقت قلبها .تبكي .يونا بصوت عالي وهي تقول .ايه الاحمق قتلت اختك دون ان تعرف حتئ ما كانت تريده فعله لقد ضحت من الاجلك كثير .تشانيول بصدمة ماذا تعنيني .يصرخ اصمتي ماهذا هل اصبحتي في صفها فجائة . لتقف يونا وتندفع نحوئ تشانيول وتضربه بقوة علئ صدره لقد ضحت من اجلك كثير انت قاتل وانا اكرهك ...تشانيول بغضب .ابتعدي وإلا جعلتكي تتبعينها .تمسك يونا بل يد التي كان تشانيول يحمل بها المسدس وتضعها على جبتها .يونا هيا اطلق فانت لم يعد لك قلب .حاول تشانيول الضغط علئ الزناد ولاكن لم يستطع لي يرميه بعيدا ويحتضن يونا ..لتجهش بلبكاء ..يونا ببكاء وهي تضرب صدر تشانيول
لما لقد كانت الوحيدة التي تبقت من عائلتك ....
تشانيول بصدمة ماذا تعنيني ....يتحدث المفتش لي يروي قصته وعلاقته بي إيروم .كيف ان والديه ماتا أثر مرض خطير وانه هو وإيروم توئم .لكنه عندما ولد كان قد إنتقل المرض له لذالك تخلص الاب منه كي لاتحزن زوجته .ولاكنها علمت بل أمر بأنها انجبت طفلين .وعندما اصبحت إيروم في عمر السابعة عشر إلتقت بك لي اول مرة في المشفئ كنت مريضا بشدة وفي غيبوبة فقد الأطباء الأمل من ان تعود منها وكان السيد بارك الذي تبناك قد انفق اوال طائلة عليك دون فائدة .كان الشر الوحيد للنجاتك ان تجد شخصا يتبرع لك بعاموده الفقري ..لا اعلم كيف ولاكن إيروم وافقت و تبادلت معها العمود الفقري لي ينتقل المرض الئ جسدها وتعيض حياتك فرحا بينما هي تصارع الموت وعند وفات والديها علمت بأمرك وعلمت امك اخذت اسم تشانيول ابن السيد بارك ولاكن المفاجئة هي انها كانت دائما تراقب عن بعد وتعتني بك ولامنها لم ترد ان تحزنك وتذكرك بماضيك الاليم .وها انت الان قد قتلتها ..
كانت هذه الكلمات ثقيلة عليه لم يستطع التصديق .ليخرج المفتش صورً ألتقطتت يوم وإلادتهما وانهما ولدا بنفس المشفئ واليوم
وأيضا صورة أخرائ التقطها والد جمين .وحفضها كا ذكرئ كي يرد جميلها يوما ما ......
زحف تشانيول نحوى إيروم لي يحتضنها بشدة ويجهش بلبكاء .وبقي يبكي ويعاقب نفسه لانه قام بقتل من كانت جعلته علئ قيد الحياة. ......مرت خمس سنين وتشانيول قد تغير لم يعد ذاك الرجل السيئ
فقد علم ايضا ان جمين لم يقتل السيد بارك وإنما مساعده بشكرة قد قتله واوقع بي جمين ..لم يسجن المفتش تشانيول بل جعله يذوق عذاب أقسئ من السجن وهو عذاب الضمير .فقد كان تشانيول في كل ليلة يسمع صرخاتي اخته وهي تطلب منه العون .....
تبرع تشانيول بجميع امواله للمرضئ بل أمراض الخطيرة
واما يونا فقد ابتعدت عنه ولاكنها لاتزال تحمل مشاعر الحب له .ولاكن لم تستطع نسيان ماضيه الاليم ..
بنسبة لي أميرنا وأميرتنا فقد كانت أرواحهما ترقد بسلام وضحكاتهما تملئ قصر إيروم الذي توفيا به ...
عادت يونا للبلاد بعد ثلاث سنوات أخرئ .في ذكرائ حبهما .العاشرة
وقفت امام الشجرة التي تعرفت بها علئ تشانيول والتي وعدا بعضهما ان يأتي لها مهما كانت المصاعب .بدائت الدموع تنهمر من عيني يونا وهي تنضر الئ الشجرة فا هنا قد كانت قبلتها الاول .هنا نبض قلبها لي اول مرة .لتسمع صوتا رجوليا ينادي بي إسمها من الخلف قد بد هذا الصوت الطمئنينة والشوق والخوف والحب .ومشاعر أخراى في داخلها لتستدير .وترئ ذاك الشاب ذو العينين الزرقاوتين وشعره البني الذي يداعبه الهواء وجهه الذي تغير ولاكه ملامحه لا تزال كما هي ..تدمع عينا تشانيول فلم يتصور ان يلتقي بها يوما ابدا ...بقيا ينضراني لبعض لي اكثر من عشر دقائق لي يبتسم تشانيول بي إنكسار ويمد يده نحوئ يونا ..ولاكنها لم تحرك ساكنا .لي يعيد يده .تشانيول بصوت رجولي لم اضن اني قد التقي بكي بعد ثمانية سنين .لازلتي جميلة كما انتي .لم تتغثر لازلتي تلك الطفلة التي احببتها لتبتسم يونا والدموع تنزل من عينيها .وتقترب منه ..ينضر تشانيول في عيني يونا .لي يتذكر كل ما حدث قبل ثمانية سنوات ..تشانيول ببكاء انا اسف انا قاتل .سقط جاثين علئ ركبتيه
لي يجهش بلبكاء ويلوم نفسه ويبداء بشد شعر راسه وصفع نفسه بقوة .لي تنزل يونا لي مستواه وتضمه بقوة يبادلها العناق بقي اليلة تحت الشجرة يبكياني ويهدئني من روع بعضهما .تشانيول اشكركي لانكي سامحتني انا اعدك لن اعود ذالك القاتل بليد المشاعر .تبتسم يونا وتهز رأسها .لي يحضنها ...
يتزوج تشانيول بيونا لي ينجبا طفلين توئما كانا فتن وفتاة .وسميى إيروم وجمين ..لي يعيشوا بهناء .وكان تشانيول في كل سنة يزور قبر كل من إيروم وجمين وهو يصتحب يونا وطفليه ...💋💋👻💋
هكذا كانت قصتنا أعلم جيدا ان خلف كل وجه قصة وان خلف كل وجهه قوي شخصية تأذت بشدة
لا تحكم علئ المضاهر الخارجية .وإلا ندمت ...ولاتجعل مشاعرك سيد الموقف دائما بل قلبك وعقلك .بهما سا تميز كل شئ .........
#لم_أعطي_إذن_بنشر_روايتي_
********النهاية*******
أنت تقرأ
سيد الضلال
Научная фантастикаتقرير القصة اسم القصة : سيد الضلال نوع القصة : دراما مدرسي. تشويق غموض رعب حزين رومنسي إسم الكاتبة ؛ هيفاء البطل : بارك جيمين شاب في العشرين من العمر يملك اكبر شركة في كوريا وقد. حصل عليها في كا ارث من والده .... يونا : حبيبت بارك جمين ... وللك...