أعتذر عن الأخطاء الإملائية إن وجدت8/7/2016
8:00Am" أجل أمي أنا بخير ، كلا لن أعود اليوم ربما سأعود بعد أسبوع"
" هل هو بخير الآن؟" تسأل لأتنهد
"كلا ، ما زال على وضعه""سنذهب لمنزل ستايلز اليوم" تقول كي ينقبض قلبي "همم حقًا؟ و لما؟" هذا سؤال غبي لوي ، غبي ، "هاري صديق قديم للعائلة و الآن أصبحنا أقرب ، فأنت ستتزوج ابنته" هل يجب تذكيري بهذا الآن، "كما أن لوتي تريد أن تراه فهي لم تراه منذ مدة طويلة" تقول بنبرة مرحة في نهاية جملتها لأبتسم
" حسنا ماما يجب أن أغلق ، أوصلي قبلاتي للجميع"
"إعتني بنفسك صغيري" أغلق الخط لأنظر لليام الذي كان نائمًا ، إنه ينام كالدب ، لا يمكنك إيقاضه بسهولة مهما حاولت،أتنهد ثم أخرج للخارج ، الجو في الريف أكثر نقاء من المدينة ، لا أصوات ضجيج ، و لا دخان سيارات يصفعك كل صباحيرن هاتفي لأتجمد حين رأيت أسم هاري ،" صباح الخير سيدي" أقول بهدوء عكس الذي كان بداخلي " صباح الخير يافتى" صوته هادىء لا بد أنه قد نهض منذ وقت طويل "أين أنت؟" هل هو أحمق؟ "عذرًا سيدي في الأمس غادرت" لا بد أنه الزهايمر ، هو مرجح في هذا العمر
"أوه إذًا لن تأتي لمحاضرتك اليوم؟" أجل هو أحمق "كنت سآتي لكنني لن أفعل"
"و لم هذا؟" يتمتم ، حسنًا ها نحن ننطق بكلام غبي مجددًا "أخبرتني نفسي أن أتأخر قليلًا كي تشتاق لي ، أنا أراك مرتين يوميًا يا رجل" أقول بضحكة زائفة بينما قلبي كان سينفجر لأسمع رده
" أشتقت لك بالفعل لوي" يهمس لأبتسم بقوة " حقا؟" تبًا أحب هذا
" أجل" همسه كان ثقيلا يسبب رعشة لجسدي ، تنفسه كان واضحا
" أريد أن اسألك بشأن موضوع" أقول بعد فترة لم يسمع بها سوا صوت تنفسه، "أخبرني" يكح بعدها بخفة "لا تتدخن لشهر و سأكون ملكك ليوم كامل ، موافق؟" أوه سأندم على هذا، سأندم جدًا
أنت تقرأ
the coincedence
Fanfic"سنتزوج و سنبني اسرة" يقول لوي او هذا ما كان يظنه على الأقل قبل ان يعلم من هو والد معشوقته سوزن ستايلز ابنة هاري ستايلز مدير كلية الأدب في لندن الذي جعل لوي يتخرج بامتياز مرتفع فقط مقابل مضاجعة خفيفة لم تعلم ما الذي كان يحصل بين والدها و خطيبها ...