علقو بين الفقرات لُطفاً 💫
..
بعد إنهيارها بين ذراعيه
والهدوء الذي إحتل الجو إتسعت عينيها عندما تذكرت ماتفوهت بِه والدتها شعرت بالدم يفورداخل عروقها هي إبتعدت عنه وبسرعه
وضعت يدها على مقبض البابلكن يد نامجون أمسكتها مُجدداً ساحِباً إياها الى الخلف هامساً
: لا تجعلي الغضب يعميكِ إستخدمي عقلك
بشكل صحيح وإلا لن تُفلحي كـ مُحاميهنظرت في عينيه طويلاً ثم عضت شفتيها
لتفلت يدها ثم إنسحبت بهدوءهو لم يجرئ على سؤالها بشان البِطاقه
لم يكن يريد أن تزيد شكوكها في أمور لا تعنيها
كما يفكرعقد حاجبيه عندما لاحظ يونغي
: ماذا تفعل هنا إعتقدت أنك تكره هذا المكانإقترب يونغي مِنه مُتجاهِلاً إياه ليفتح الباب
بقوه داخِلاً على والده الذي يبدو في عالم أخر
لكنه إستيقظ من عالمه بعد رؤيته إبنه يقف بـ ملامح
غير مفهومهنهض المدير بـ إرتباك
الجو كان هادئ و دلميرا كانت متعجبه حول الفتى الذي يقف أمامها
: أتيت لأساعد نامجون سمعت أنه منظم الحفل
ثم إني اشتقت لـ والديتلك الكلمه كانت كافيه بجعل دلميرا تقف
بصدمه هي نظرت الى المدير مين
: هـ هل تزوجت ؟؟إبتلع مين هو متورط حول إبنه الذي أحرجه
للتو و دلميرا المصدومه
: لا لم اتزوجعقدت دلميراً حاجبيها بتسائل
: لكنه قال انك والده ؟؟عض يونغي شفتيه مبتسماً بسخريه
: انا لست إلا خطيئه لا تقلقي هو لم يتزوجغضب المدير مين قائلاً
: يونغي إخرج !!!!!!تدارك نامجون أن الموضوع بدأ ينجرف
لذا هو تدخل مُمسِكاً يونغي
قائلاً
: أتيت لـ تُساعدني تعال لدي الكثير من العمل

أنت تقرأ
السكن الجامعي
Фанфикهلّ سَتنّجح رودا في البحث عن قاتِل والِدِها ؟ رُبما هِي صُدّفة أو مَصِير لِـ تَتعرف على أصدِقاء مَجانين :) بَعد إنّتِقالِها إلىَ السكنّ !! كيف سَتكون حياتُهم اليوميّه معَ القلِيل مِن الشَغبّ ؟ إسم الروايه / السكن الجامِعي عدد الأجزاء / 30 التصنيف...