12

2K 163 527
                                    

علقو بين الفقرات لُطفاً💫

..

إنتفض يونغي ثم إبتعد عن نامجون قائلاً
: خاب ضني بِك

تحت أنظار نامجون البارده
: لدي أسبابي

تجاهله يونغي ليُغادر
مُصادفاً هوسوك
الذي القى عليه التحيه لكنه لم يجبه

: ولكن ماخطب الجميع اليوم ؟

تنفس الصُعداء ثم أكمل سيره الى نامجون وأعطاه قائمه الحلويات : إنتهيت لقد وضعت أكثر ما يُطلب عادةً

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

تنفس الصُعداء ثم أكمل سيره الى نامجون
وأعطاه قائمه الحلويات
: إنتهيت لقد وضعت أكثر ما يُطلب عادةً

اومئ نامجون بهدوء ثم أخذ القائمه من يده وغادر بهدوء تام

تسائل هوسوك مُجدداً
[ هل اليوم يبدو غريباً لي بعد مافقدت وعيي؟
أم أن السماء غاضبةً علي ]
رفع رأسه الى السماء
[اهه غيوم مُتلبِده يبدو أنها سوف تُمطر ]

أخرج هاتفه مُتصلاً بـ جان
اللتي خرجت من الحمام للتو تُجفف شعرها
وكل مايشغل تفكيرها ماذا يجب عليها أن تفعل
لأجل هوسوك

وكأنه يعرف أنها تُفكر به
فـلقد إتصل بها بذات اللحظه

إرتعش جسدها عندما رأت إسم المتصل

سعادتي ...

مرت دقائق وهي تُفكر هل ترد أم لا
لذا توقف هاتفها عن الرنين ثم تنهدت براحه
لكنه عاود الإتصال

أجابت بيأس
: أهلاً ؟

شخر هوسوك بغضب طفيف
: أهلاً في مؤخرتي

السكن الجامعيحيث تعيش القصص. اكتشف الآن