علقو بين الفقرات لُطفاً 💫
..
بعد أن دخلت بسرعه
رأيتها تُحاول التملص من يديه
ويبدو أنه مزق لِباسها العلوي
دفعها بقوه لتقع على الأرض
ثم وقف أمامي ليقول
: قاطعت أفضل جزء في اللعبه RM
شديت على قبضتي لا أريد أن الكمه
: إخرج الان
شخر بسخريه ليقول
: لا تشعر أن اللعبه إنتهت هنا
رفع إصبعه ليضعه أمام وجهي
: كما أفسدت علي متعتي تأكد أنني
سأفعل المِثل لك
خرج رافِعاً شعره بغرور
لأتنهد ثم وجهت بصري تِجاهها
لأراها تلتقط أنفاسها
واضِعه كفيها على كتِفيها
ترتجف بخوف ثم رفعت رأسها
لأرى لوزيتاها تلمعان ببريق لا يمكنني فهمه
هي خائفه وسعيده هي تشعر بالبرد والدفئ أيضاً
خلعت سترتي لأقترب منها
وأُحيط جسدها به
هي همست برجفه
: شُكراً لك شُكراً
لم أستطع منع إبتسامتي
همهمت لها ثم
أردت النهوض لكنها أمسكت بـ ذراعي
: هل كُنت المُتصل ؟؟
ولكن كيف عرفت أنني هُنا من أين حصلت على رقمي ؟؟
أطلت النظر في عينيها
[ فاتِنه جِداً ]
رفعت حاجِبها لتسألني
: نامجون ؟؟
لماذا لا أستطيع الإجابه ؟
لماذا صوتها يتردد في عقلي
لما أشعر أن الجو حار رغم صوت المطر في الخارج
وبرودة المكان
إستيقظ نامجون لم
يأثرن بِك نساء أجمل مِنها ما المميز بِها
واللعنه
لست أخرق لأكذب على نفسي
إن كُنت صريحاً مع نفسي سأكون مرتاحاً
لن أتهرب من هذه المشاعر بل سأوقفها
لستُ في وضعٍ مُستقر لأسمح لقلبي يلهو كما يُريد
وضعت كفها على وجنتي لتهزني
: هل أنت بخير ماخطبك ؟؟
إقشعر جسدي لأبتعد عنها
وأقول لها ببرود
: ماذا ألم تستطيعي أن تلكميه ؟
أين اللتي تتباهى بالتايكوندو
أنت تقرأ
السكن الجامعي
Fanfictionهلّ سَتنّجح رودا في البحث عن قاتِل والِدِها ؟ رُبما هِي صُدّفة أو مَصِير لِـ تَتعرف على أصدِقاء مَجانين :) بَعد إنّتِقالِها إلىَ السكنّ !! كيف سَتكون حياتُهم اليوميّه معَ القلِيل مِن الشَغبّ ؟ إسم الروايه / السكن الجامِعي عدد الأجزاء / 30 التصنيف...
