نَبْذة

237 7 1
                                    

فيك ما يجرد ذاتي
ويضم أوجاعي

لا أدر غايته، أو أين مَبْلَغه؟
ولكني في خضم الحياة أدرك ..

يومًا ستؤلمني .. يداك

ورغم ذلك حين تتفحصاني
ارتوي، وازدهر كزهرة صحراوية
عذراء لم تذق عذوبة الماء.

وجدتك حبيس الروح
تصارع جسدك الترابي الزائل

كمتمرد أرعن ..
إستأنس الفوضى،
ولازمه التجرد منذ صباه.

غير مكترث لأية عواقب
قد تبعثره حيث الهاوية.

إليك ..

يا من يستحيل امتلاكه ..
كبريق في لحظة الاحتضار!

.
.
.

اسميته: صاحب الروح الحرة.

- مرديثڤان آلفريد.
- جيون جنغكوك.

—————

مرحبًا ♡

أتمنى إنه يوم جميل ولطيف على الجميع.
في أغلب ظني إن محدش هيكون فاكرني، ولكن افتقدت جدًا الكتابة وأتمنى أقدر استمر مستقبلاً في الفكرة دي لآني حباها جدًا.

القصة شيقة وبأسلوب سلس وغير معقد، لآن أكبر تركيز على القصة مش هيكون إظهار براعتي في الكتابة وإنما هيكون على الشخصيات وعلى الأحداث الشيقة.
وطبعًا هحتفظ بأسلوب كتابة غير مبتذل تمامًا هو بس بسيط وسلس بحيث يناسب نوع الرواية.

أوعدكم هتقابلوا شخصيات مميزة جدًا لآني رسمت كل شخصية بدقة وبتفاصيل وأسلوب خاص بيها تمامًا، والحوار بين جميع الشخصيات هيكون ممتع جدًا.

الرواية هتكون جريئة بشكل يخدم الفكرة، فحبيت أنوه إن فيه مشاهد وممكن ألفاظ جريئة زيادة.

أتمنى لكم يوم جميل ودافئ. ♡

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: May 30, 2024 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

نَافِث الأَتْرِبَةحيث تعيش القصص. اكتشف الآن