الهيونغ لاين'

كيم سوكجين ٥

اصبحت مينسو مفضلة سوكجين
تناسب اندافعه وحماسه في السرير ليلاً
الا انها تتصرف بطبيعية امام الجميع

مازال يحن و يكرر
ج: متى فعلتيها اول مرة؟
م: سيدي! اخبرتك الاّ نتدخل في حياتنا الخاصة
ج: اخبريني فقط...
م: سيدي انه شيء حدث ومضى فقط!

انها ذكية جداً
جانبها الغامض يجعله يلحقها بعمى تام
يتمنى فقط ان يكتشف عالمها
ليس ذلك فقط

جموحها الذي يتناسب مع جنونه
لم يتوقفا عند ممارسة الحب في غرفتها
بل توصلا الى ذلك اليوم حينما...

عادت من صفها الدراسي الليلي
لتجده واقفاً امام مبنى الشركة في الظلام
لمّح لها لتدخل تابعة اياه

دخل المكتب الكبير في اخر طابق
واقفل الباب جيداً

وقف امام الزجاجة التي تعكس سيول من الاعلى
وضمها ناحية جسده موزعاً قبلاته على نحرها الدافيء
م: لم اعلم ان لهذا المكتب وجود
ج: ذلك الصغير يعمل بشكل افضل

ابتسمت بخبث
م: ماذا تقصد سيدي؟

الصق جسده بظهرها
وهمس
م: مثلك تماماً يجعل كل شيء يسير كما ينبغي

استمر بالتقبيل و يداه تعتصران ثدييها
الصغيران
فتح سحاب سروالها ليدخل يده محركاً لرغباتها
انتزعا ملابسهما كاملة
و احتضنها وقوفاً لترتفع بساقيها على حوضها
وتندفع نحوه

جرى بها ناحية الجدار و قام بالدفع داخلها
بشده وسرعة
انزلها و قلبها ليدخله من الخلف
ويكمل ضربه السريع
انتهى من رغبته
لتجلسه هي على كرسيه الجلدي الكبير
وتجلس معاكسة لها و تفعل ما تريد

جنون بجنون
حتى احتضنها وهي فوقه على الكرسي
ج: هه انظري لحالنا نحن جننا كلياً
م: بالفعل!
ج: انظري لتلك الملابس..لم اتصور في يوم اني سأفعلها هنا بتاتاً

التفتت مقبلة اياه ببتسامة كأنها تخبره
-انا هنا سيدي