أنا ريما، كان لترنح خصري أن يتحكم بنبضات القلوب ، لتلألئ بسمتي أن يخطف الأبصار ،
تاهوا في تقاسيمي و انتشوا بالنظرة لي،
و كان لجسدي أن يضيء الممرات.إلى أن وقعت بين يديه ، و صرت كالدمية مكبلة إلى أنامله التي تلعب بي حسب مزاجه.
هل للرغبة وحدها أن توجه تصرفات المرء و تجعله يقترف أشياء لا يتقبلها العقل؟
ماذا يحدث حين تعشق المرأة لأول مرة؟
# رواية جريئة .
أنت تقرأ
ريما
Short Storyريما عارضة أزياء تتلقى عرض عمل من طرف صاحب شركة عالمية للأزياء " ادوارد غرين"، فتوافق ، لكن ما سيجمعهما سيكون اكثر من مجرد عقد عمل. العين السوداء و الحاجب المرتاح الشعر الاحمر الناري تذروه الرياح شفاه ملساء و ضحكة بصداها الصياح تترواد في عينيه ، ج...