البارحه كان عيد ميلادينفس الاكاذيب و الهدايا القيمه
الابتسامه الزائفه
كانت امنيتي ان اختفي و صفق الجميع
كان الجميع يغني و كانت ابتسامتي هادئه لكن داخلي اللعين كانت اصواته عاليه فدرجه اني لم اكن اسمع ما يقولوه لي
اصوات داخلي تصرخ ان كل هذا كذب،و ان كل هذه الهدايا ما هي الا اشياء عابثه مزيفه
ما الذي تغير لا اعلم
الوقت بدا يقترب
****
2019/1/11
2:00pm
سارة