اعتذر علي التأخير
البارت برعاية
Bad Intentions➡️Niykee HeatonHave fun 💜
_____________"تايهيونغ ، انا اريد تفسير لهذا واللعنة"
هي صارخَت بأعلى نبرة قد تملُكها يوماً ، غضبِها سَيطر عليها وجعل من عينيها غافلةً عَن أي شيء عدَا وَاحد، أنه تَم خيانتها و معارضة كلِمتها.
كايجين ارتعشت أرجُلها وأناملها ، هي كانت مُرتعبة حقاً، فغضَب السيدة كيم ليس بالشئ البسيط!الوضع أصبح مُزري بحق! السيدة كيم غاضبة
وتُبادل الجميع النظرات الحارِقة ، كايجين
تَرتجف مِن الخوف، تايهيونغ قلق، نامجون
وجونغكوك ركَضا للِخارج مرتعِبان من صوت
والدتهما وكادا أن يتعثرا أكثر من مرة ،
وجميعهم كان غافلاً عن زوج الأعين الذى
يقف بزاوية المطبخ تراقبان فى صمت وهدوء،
و لقد كان ذلك النوع من الهدوء الذى يسبق العاصفة." ماذا؟ ماذا؟ من مات؟ هل ينهار المنزل؟ "
"ماذا حدث؟ هل فُصل جونغكوك مرة أخري؟"
نامجون وجونغكوك نطقا معاً في هلع يلهثان
بتعب، رفع الأكبر نظره ليجد كُلاً من تايهيونغ
وكايجين واقفان بينما تعبيراتهم تشرح كل ما
بداخِلهما، تنهد بهدوء بعد أن عَلِم السبب
والذى ازعجه بشدة! هو كان يريد النوم فقط لعشر دقائق أُخرى، هو لم يستعد للِمواجهة
بعد!بعد لحظات الصمت التي مرت كالدهر هو
قرر التدخل أخيراً وبأكثر النبرات دبلوماسية
عَرِفها اقترب مِنها بهدوء- أرجوكِ أمي إهدئي، الأمر لا يستحق كل هذا
الغضب، فلنتناقش أولاً....- هل تراه لا يستحق؟ جدياً؟ هل تَرى أن أخرج واعود لأري فتاة برفقة ابني ترتدي فستاناً و بالصُدفة تكون زوجته شيئاً بسيطاً ؟ هل واللعنة ترى هذا لا يستحق الغضب كيم نامجون، هيا أجبني!
في الحقيقة هذا لا يُمثل لها شيئاً فهي لا تعترض علي كايجين لكن طبيعة عملِها ،و تلك اللحظة لم تبتعد عن مُخيلتها لثانية، هي شعرت بعروقها تبرز و الدماء بها تغلي مع كُل كلمة كانت كايجين تقولها عن طبيعة عملها، وهذا قد أعاد لها ما حدث بالكامل.
" مرحباً سَيدتي، أُدعى كيم كايجين أكون
زوجة تايهيونغ، أتمنى أن تعتني بي"رفعت نَظرها للواقف بمحاذاة هذه الكايجين، تريد تفسيراً والان، ولكن رد تايهيونغ وقتها لم يعجبها "أمي، أُقدم لكي كيم كايجين، زوجتي وكَنتك "
أنت تقرأ
Dear MOTHER||K.TH
Romanceالأم، هي القدوة هي الطيبة هي المعلمة هي الجمال والحنية لكن... كلما زاد الحب والتقدير، كلما زاد ألم الصدمات صدمة ابن من أمه شئ فظيع! وياليت الصدمات توقفت على كذبة، امه قتلت، شردت و دمرت حياة اشخاص "تايهيونغ ،رجاءً استمع لي، لقد كان هذا في الماض...