My High school life chapter 2

24.1K 1K 276
                                    

Isabella's POV~

وصلت إلي بيت أماندا في عشرين دقيقه . هي تسكن في نايت بور هود كونفينت وعائلتها غنيه أيضاً . بيتها جميل جداً مع طابقين مع ورود البلوسم ( نوع من أنواع الورود ) ينمو حولين الجدران البيضاء . مع العلم أنه حديقه الأن , ركنت سيارتي في الكراج وبدأت بالمشي للمنزل . بعد لحظات قليله كنت أطرق على الباب وفتح من قبل أحد خادمات أماندا .

" أهلين , إيزابيلا , من الجيد رؤيتك مره أخري . أماندا في الأعلي في غرفتها بإنتظارك , "ساشا قالت , تبتسم يخجل لي .

" شكرًا لك ساشا ! وهو من الجيد رؤيتك أيضاً "! أنا قلت , أرسل لها أبتسامه وألوح لها كتفي وأنا أمشي صعودا إلى غرفه أماندا .

غرفه أماندا كانت في الطابق الثاني من المنزل وبابها كان مدهون بالمشمشي والأسود مع صوره ملصقة مكتوب عليها أطرق الباب قبل الدخول .... وإلا ...' تلقائيا , طرقت الباب , وبلحظات أماندا فتحت لي الباب.

" أهلين ليزي ! من الرائع رؤيتك ! هي حيت برحب .

" أجل , أنتي أيضاً " أنا قلت , أرجع لأعانقها بشجاعه قبل الدخول إلي غرفتها , وإغلاق الباب خلفي .

مثل بابها الغرفة أيضاً كانت مطليه بالأسود . كان لديها لوحات من بنك الفرقة الروك موضوعه على جميع أنحاء الجدران وكان لديها سرير بالحجم الملكي مع أغطيه بالأبيض والأسود . ال23 إنش تلفاز معلق بين لوحتين من الأيمو و مكتبها كان مليئ بالكتب واللابتوب . من طريقة وصفي لها أنها مختلطه الشخصيه , وقد يجعلني متفاجاه . هي لا تتصرف كأشخاص التي ترين عنه . أجل , صححت كلامي . صدقتي العزيزه هي , بالتأكيد هي تحب كل البنك روك , هي ترتدي الملابس الغامقة وتضع المكياج الغامقه ,لكنها شخص حرصه جدا . أعلم أنه غريب , لكنها صديقتي المقربه .

" إذا لماذا أنتي هنا متأخره ؟ تكونين هنا عادتا الساعة الثالثه بالضبط . وهو الأن الثالثه والنص ", هي سألت , وهي تجلس على سريرها .

" حسنا , حصل معي مشكله صغيره وأنا قادم إلي هنا ," أنا قلت متضجره, وأفكر بتوماس وأصدقائه .

" أجل ؟ ماذا حدث ؟ هي سألت بتعجب .

"حسنا , توماس وأصدقائه " بدأت في القول , قبل أن أقاطع من أماندا .

" ماذا .... توماس ؟ قصدك صاحب فريق كره القدم ؟ ماذا فعل لك " هي سألت سرعه .

"حسنا ....." بدأت بالقول , مضايقاته ورأيت تعابيرها .

" ماذا فعل ؟ هي سألت بأمر .

" هو أوقعني , وأخذ نظارتي وكان فقط يضايقني , أنا قلت .

" أهدأي , لابأس . أنا متعوده على ذلك , أنا قلت براحه , أحاول أن أهدأها .

" لا , ليزي , لن أفعل ! أكره أن أراك هكذا ", هي قالت بحزن .

My high school life [ Arabic Translation]حيث تعيش القصص. اكتشف الآن