My high school life [ Arabic Translation]

‏~ My High school life ~6~

بنات اقرأو روايه cold Arabic translation

لزين مالك الروايه والكاتبة اسمها ( Noisy_Girls ) كثير حلو ترجمتها

أدعموها...

Isabella's POV~

أستيقظت صباح اليوم التالي في العاشرة صباحا وأشعر في قمة الراحه أنها كان يوم الأحد . بسرعه , رفعت نفسي من السرير و شعرت بالراحه للأنني لم أوقظ أماندا كما مشيت إلى خزانته . كان لدي عدد لا منتهي من الملابس . شكرًا لأمي لأنها تبضعت لي . كان الكثير منه يجب تنظيمه بسبب وزني .. لكن أتمني ليس لفترة طويله بعد الأن .

الأسوء للأن نصف ملابسي لا أستخدمها التي في خزانتي . لأن أمي تقوم دائماً بتغير , غالبا أقوم بلبس تيشرت وبنطال للبس . باقي الأشياء غالبا لا يعجبني , أو أعتقد أنه صغيرا على أو غير مريح . أخذت تيشرت أبيض , وبنطال أسود قبل أن أتجه إلي الحمام . أخذت ثلاثون دقيقه حماماً , نشفت نفسي , ولبست ملابسي لليوم . أنظر إلى نفسي فالمرآت رأيت شعري في كومتاً من الفوضي ويقف في كل مكان . بسرعه أخذت مشط وأستعديت لمشط شعري وإزاله التجاعيد . بعد الأنتهاء من الحمام , رجعت إلى غرفتي .

مشيت لغرفتي ورأيت أماندا لأزاله نائمه على سريري . هززت رأسي وضحكت مشيت لسريري وهززت أماندا لتستيقظ . أخيرا , بعد خمس دقائق من الصراخ المستمر , الهز والضرب , أستسلمت .

قررت تركها والأطمئنان عليها لاحقاً , توجهت للأسفل إلى المطبخ . كان مطبخي مرتب ...وفيه كل ما تريدين لليوم , أدوات جديده . و أيضاً أمي أحضرت لنا طباخ يطبخ لنا فإذا كنا جائعين فقط نسأله لكي يحضر لنا ما نريد .

أقصد ' بأي شي ' طباخنا لا يرفض أبدا ويعرف أفضل الوصفات لكل وجبه أو تحليه نسأله . وهذا من المحتمل جعلني أزيد في وزني في البداية . أنا لم أبدا في زياده الوزن قبل دخولي لمدرسه المتوسطه ... وهي من الممكن وقتها .

" ماذا تريدين للفطار إيزابيلا ؟" نظرت للأعلي لأرى سيد بيكر وهو بالتأكيد أسم طباخنا ينظر إلي مع أبتسامه في وجهه , كما هو دائماً .

" آآه ... شي صحي ؟" أجبت بسرعه .

" بالتأكيد ! ماذا عن فطار بارفيل ؟ أنه قليل الدسم , وبه فيتامينات غنيه . وفيه اثنان وثلاثين غرام من البروتين , وهو رائع جداً لتناوله لبدأ اليوم !" سيد بيكر قال بفرح . وهذا هو سبب أنه تخرج الأول على فصله .

" بتأكيد , هذا يبدو جيدا . شكرًا ," قلت مع ابتسامه متبهجه له .

" أي شي لكـ , إيزابيلا ," هو قال ينظر بلطف . في منزلنا السيد بيكر كأنه من العائلة .

بعد بعض دقائق السيد بيكر أتي إلى مكان جلوسي ووضع البرافيل أمامي . نظرت إليه متعجبه , أتخيل اللحمه التي أعتدت أكلها دوما ( طبعا لحم خنزير 😕 )