"اريدك"

1.7K 39 9
                                    

قالت مين يونجي"كف عن الابتذال واسرع لتفعل ما تريده بي" ولكن هذا لم يكن ما يدور ببالها فقد احمرت وجنتاها لكن لم يلاحظ الفتى ذالك لضوء الغرفه الوردي الغامق قليلا فقال "اوه فتاةٌ شرسه...احب ذالك." فغمز لها.

اكمل حديثه بعد صمت استمر لثواني "تعالي وارضي صغيري" فأشار لعضوه الشبه منتصب فقلبت عيناها بضجر وفعلت ما اراده ذالك الفتى المثار.

رغم انها استمتعت بالامر قليلا الا انها وعدت نفسها ان لن تدع مشاعرها تظهر اوقات عملها...وبعد انتهائها مسحت فمها بمنديل وتوجهت للباب مغادره مما جعل الفتى يستغرب قليلاً لفعلتها فقال بصوت عاليٍ "انا لم انتهي بعد!"

امسكت برأسها غير مصدقة لشهوة القابع امامها التي لا تنتهي قائلة "الم يكفك الذي فعلته بقضيبك القذر قبل قليل؟!" فقال بنبرة متعجرفه "ها! لا تقولي انه قذر لاني واثقٌ ١٠٠٠٪؜ انه اعجبك

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

امسكت برأسها غير مصدقة لشهوة القابع امامها التي لا تنتهي قائلة "الم يكفك الذي فعلته بقضيبك القذر قبل قليل؟!" فقال بنبرة متعجرفه "ها! لا تقولي انه قذر لاني واثقٌ ١٠٠٠٪؜ انه اعجبك. و نعم انا للأن مثار لكن لا تلوميني فأنتي جميلة بالفعل فأفعلي ما سأقوله لك ف في نهاية اليوم انا دفعت لكي لتفعلي هذه الاشياء لي اليس هذا عملك؟"

زفرت بضجر وتقدمت للفتى فنطقت ببرود "ماذا تريد؟" فور قولها ذالك امسك بها جنغكوك ليضعها بجانبه بالسرير الكبير الذي كان يجلس فيه وقال "اريدك".

ففعل فعلته بها ورمى بنفسه بالسرير وهو يتنفس بقوة فقال "آه ذالك كان رائعاً ولكن تمنيت انني لما اكن البس هذا الشي حول قضيبي لكنت شعرت بك جيداً ولم يفرق بيننا شي" فأرتدت مين يونجي بنطالها الضيق تاركةً كوك بلا رد لأحراجها الشديد رغم انها فعلتها مع كثير من الرجال لكنه...كان مختلف نوعاً ما.

                                      .

مرت عدة شهور على لقاءهم ذاك ولم تخرج مين يونجي كوك ابداً من رأسها وتحسفت الف مره انها عاملته ببرود وبكل مرة تفعلها مع احد الزبائن كانت تفكر به وهذا جعل الامر اكثر سهولة لها.

كانت تريده فعلا ولم تستطيع التفكير بأحد غيره فقررت البدأ بالبحث عنه واستمر بحثها لاسبوعين وبالفعل وجدت الجامعه التي كان يدرس فيها ذالك الفتى

استيقظت باكراً على غير عادتها للذهاب ولقاء كوك كانت متحمسة فعلا فأسرعت لتجهز نفسها للقاء وهي تغني بسعاده قبل خروجها قامت بتقبيل دميتها روبرت التي تحب ان تلعب معها عندما تتقمص دور الطفل بعدها اتجهت مسرعة للباب.
-
-
يتبع>>>

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jan 26, 2019 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

حب محدودحيث تعيش القصص. اكتشف الآن