قطيع غضب الليل (جارى التعديل ...)

part 10(2)

بيتر
Flash back
يجب على أولاً عزل حورس، لكى أخلى منصب البيتا
ذهبت إلى القصر وأرسلت في طلب ألبرت
"أسمع ألبرت سوف أفعل هذا لمصلحتك فقط"
لم أرى غير أبتسامته لاقترب منه
وأخرج مخالبى وأدخلها فى قلبه رأيت أبتسامته تختفى واسودت عيناه ليسقط على الأرض ميت

ومن ثم حملته ووضعته على الأريكة ،وضعت يدي على مكان الجرح وأرسلت له بعض الطاقة لتلتأم الجروح ، ولكن مازالت عيناه سوداء ومغلقة أستمر الوضع هكذا قربة أسبوع أمنحه بعض الطاقة ،وعندما شعرت بكتمال نموه
جاء دور دارك
وضعت يدي على رأسه وأغمضت عينى ورأيت ذئبه كان وضعه مزرياً حقاً
لم يكتمل وقتها نمو ذئبه وهذا ما سعدنى أنه
عندما يمنح ذئب ألفا قوة لأحد الذئاب يمكن أن يرفع رتبته
ولكن بشرط أن يكون ذئبه غير مكتمل النمو
أعطيته قوة مضافه لترتفع مكانته من أوميغا إلى بيتا
وهذا جعله لا يتذكر أنه يملك ذئب عند أستيقاذه ولكن برغم من أنه سوف يصبح بيتا إلا أن ألبرت خاضع لى أكثر من أى مستذئب لأنه يملك جزء من روح الألفا
وهكذا يصبح خاضع لى أكثر من أبيه وأمه
عندما أستيقذ بعد أسبوعان ولكن تغير كثيرا عما كان
لأنه دائما يشعر بالمتنان تجاهى، ولكن لايعرف السبب
Back
...................................
أنجل
"حتى الآن لا يعرف"
"بالطبع لا"
"المسكين لقد مر بحياة صعبه "قلت بنبرة حزينة
"حقاً هل أرسل له لكى يأتى وتواسيه "قالها وهو يشتعل من الغيره
"كنت أود ولكن جين خاصته تغار "
"وأيضاً عندما أقترب منه وأحاول لمسه يفزع وكأن حيه لدعته"
"ونعم الصدق حقاً لم أندم يوم على فعل هذا وتخاذه بيتا لى وليس كبعض الأشخاص"
"ولكن أنا مازلت غضبه منك ولم أسمحك بعد"
"سهله نتصالح"لم أفهم كلامه إلا عندما شعرت بشفتاه على شفتى يقبلنى بدلته دون تردد أعتقد أن هذا تعويض عن كل ما عنيت منه في هذه الحياه
...................
النهاية

أه نهايه سعيده
😂😂
بهزر يلا نكمل ده فضل على النهايه كتير جدا
.....................

"ألبرت"كان هذا صوت بيتر المزمجر عندما دخل ألبرت الغرفه دافعاً الباب
"أسف ألفا ولكن هناك هجوم على الجانب الشمالي من المنطقة "

"لاتخرجي أنجل سوف يأتى حرسان لحميتك لا تخافي"
خرجت انا وألبرت بعد أن تأكد من وجود الحارسان
لاجد الساحرات وحورس
.

................
ألبرت

"كل هذا بيتر لقد تأخرت يارجل "ثم حول نظره الى وفتح يده
"أهلاً بأبنى العاق لا أعرف لماذا تفضل أن تكون زليلاً لهذا الرجل على أن تأتى وتصبح ملكه لهذه الأرض أقترب وعنقنى "لأرجع إلى الخلف عددة خطوات
"ماذا هل انت خائف من والدك"
"أسمع حورس"
"يالا العار أبنى ينادينى دون ألقاب هل تريد ان تتبرى من يا ولد تأدب" أنهى كلامه بضحكه ساخره
"ولكن فالنعيد كل شئ مكانه"لتبدأ المعركة التي دامت إلى ساعتان  كان الرجال يحاربون وكان الموت أمامهم
هل أمزح ؟!
بيتر وحده يكفى أنتهت الحرب وكانت الخساره بالنسبة لهم فادحة لقد توفي الكثير منهم مقابل جروح بسيطه لدينا نظر الألفا لهم وهو يقول بصوته الاجش
"أنها المرة الثانية الذي يدخل فيها حورس وأنتم ماهيه فائدتكم بحق اللعنه"قال بصراخ ليخفل جميع حراس ليكمل
"شفع لكم عندى قتالكم وفوزكم ، ولكن أقسم بخالق هذا الكون اذا دخل مرة ثالثة سوف اجعل هذه السماء تبكى عليكم بدلاً من الدموع دم"
ومن ثم ذهب إلتفت إلى وأشار لى
"أريدك"
سرت خلفه حتى وصلنا إلى قصره كانت اللونا تجلس أمام النار تجاه باب الدخول والحرسان أمامها نحيه باب المنزل أشر لى بيتر بالتوقف وفعلت
ذهب بعيدا عنى ولم اره وفجأة رأيته داخل حديقة المنزل وهو ممسك باللونا
ذهبت وراءه سريعا كان يقف ويلف ذراعه على رقبتها وظهرها مقبل صدره
"ماذا سوف تفعلان إذا سحبها شخصاً هكذا"ظلا صمتان ولم يتحدث أحد
ليصرخ بهم
"أخبرتكم أن تحموها داخل المنزل لا أن تخرجوها لكى تحميكم"
"ربما كان أذاها أحد وهي فى الداخل" قال جايكوب بتحذق ليقترب ألفا وهو مازال ممسك باللونا
"هل أنت تتحاذق الآن ياترى"قال لينفى جاكوب بسرعة
"أذا أحميها هى أمامك الآن أعتبرنى أنا العدو وحميها منى "لم يبدى جاكوب أي ردت فعل
"لماذا سكت هل أكلت القطه لسانك الذي كنت تتحذق به منذ قليل "
"بيتر انا خرجت لم يرغمنى أحد على الخروج"
"ألبرت"
"نعم ألفا"
"خذ كل منهما ليتلقي عقابه لمخالفتهم الأوامر"
"أمرك ألفا"
"قالت لكَ خرجت بأرادتِ "أمسكت يدها ودخلت بها إلى الداخل
"هيا أمامى"
"بيتا نحن لم نخالف الأوامر اللونا هى التى خرجت"
"كان عليكم منعها من الخروج وبشأن هذا الموضوع خارج عن سلطتى "
................................
مارك
"أشتقت لكِ روز "قلت لها وانا أعبر عن شوقى لها
"لقد أخبرني الألفا أننى أوشكت على الخروج بقي أيام بسيطة وأخرج "
"نعم لقد صدق جميع الخونه أنكم موتى "
"أشتقت لكِ حد اللعنه"قلت لألتقت شفتيها بين شفتي
بعد أن أبتعد عنها صدح صوت الألفا خلفى
"إذا كنت اطفأت نار شوقك فخرج"لأتنحنح معتذراً وانا أخرج
قابلت ألبرت وهو يخرج من أحد الغرف
"ماذا تفعل هنا "أشار بأصابعه تجاه الغرفه الزجاجية لتقع عينى على جاكوب المعلق علي حائط و لوكاس الذي بجانبه وجسدهم ينزف بشده
"هل هم من ضمن الخونه"ليومئ بالرفض
"خالفوا أومر الألفا وعرضوا اللونا للخطر"
"فقط"
"وهل هذا بالأمر الهين"
"بالطبع لا ولكن ألاترى أن الألفا يبالغ بعض الشئ أنت أخبرتنى أنها لم يحدث لها شئ"
"هو فى غرفة روز أعتقد أنك قبلته ، أطرق الباب وأدخل إليه وأخبره أنه يبالغ بعض الشئ " قال بنبرة ساخره ومن ثم رحل
................................
جين
كنت أجلس انا أتذكر ماقالته الطبيبه لى
منذ بضع ساعات
"لقد كنت تحملين بطفل ولكن هو لم يستطع الصمود"
"أتعنين اننى كنت أحمل بطفلى وسقط"لتومئ لانفجر بالبكاء
عدت من شرودى على يد ألبرت تمسح لى دموعى
"ألاتردين أخبارى بعد مالذى يبكيكِ"لاعنقه وزاد بكاءي
"لست بخير ماذا حدث فى غيابى هل ضيقك أحد"
"انا أسفه ألبرت انا التى لم تستطع حمايته"
"جميس ذهب جينى ولن يعود البكاء لا يعيد أحد"لأبكى بصوت أعلى
"لا هذا البكاء ليس على جميس من فعل لكِ شئ جعلك هكذا"قال ألبرت
"لم أستطيع حمايه طفلك ألبرت لقد حرمتك من الامينيه التى تمنيتها كثيراً "
من شدة الصدمة لم يعلق ظل ينظر لى بستغراب
"عن أى طفل تتحدثين .....هل كنت تحملين فى طفلى وسقط"ظل شارداً
لم يفق إلا على صوت الباب الذي فتح ودخل الألفا
"كيف حالك اليوم "
"بخير "
"أتمنى هذا""قال الألفا لي
"هل كنت تعلم بموت طفلى ولم تخبرنى ألفا"ليومئ له
"إذا لماذا لم تخبرنى"
"ها انت عرفت ماذا ستفعل"لم يرد عليه ألبرت وظل سكناً لم يبدى أى ردت فعل
"تبا لك بيتر اللعنه عليك كان يجب أن تخبرنى على الاقل "قال وهو يمسكه من قدمت ثيابه لتتسع عينى
"وماذا سوف تفعل إذا عرفت ربما كنت سوف تفقد صوابك كما تفعل"
"كان عليك أخبارى وانا أختار"ومن ثم صمت نفضه الألفا عن ملابسه ليلكمه بحده على وجهه
"تختار ماذا بيتا ألبرت تختار ماذا "قال بصراخ فى وجهه ليجفل ألبرب
" عد إلى صوابك قبل أن أقوم بعزلك "
أبتعد الألفا عنه وخرج من الغرفه صفعا الباب خلفه ليجلس على الأريكة وهو يمسك تجاه قلبه أعلم بأنه بسب أن روح ألبرت متصله مع الالفا
والألفا غاضب منه فيشعر ألبرت بغضب ذئبه عليه بسبب أغضاب الالفا
"ذئبك غاضب لأنك صرخت في وجه الألفا "أومئ ومن ثم خرج تاركا جين الخائفه عليه
..........................
كان ألمه يحتد أكثر كان يعلم علم اليقين أن هذا الألم لن يذهب إلا أذا أصلح مافسده
قرر الذهاب إلى قصر بيتر وعندما طرق الباب فتحت له أنجل
"هل الألفا موجود"لتومئ بالرفض
"حسناً سوف أذهب"أنه يخفى رائحته كي لا يتبعه كاد ان يذهب
ولكن سحبته أنجل إلى الداخل
"يمكنك أن تنتظره هنا قال لى هذا الكاذب أنه لن يتأخر وتأخر"سمعت صوت فتح الباب ليدخل بيتر وعندما رأى ألبرت
"ماذا تفعل هنا أخرج"
"أسف ألفا انا أخطأت ولكن...."ليقطع بيتر
" إذا عودت إلى رشدك كرجل عد ، ولكن إذا كنت سوف تظل المراهق الذى جلس يبكى على الصخره ، وقتها لا أريد أن أرى وجهك أمامى"
"أخرج"
...........................
يتبع
١٢٠٠كلمه
بارت كئيب أهو أي خدمه
⁦^_^⁩استمتعوا⁦^_^⁩