\22\

40 8 4
                                    

و الحزن يقيدني يا صديقي..،أتشبث في أسواره الحديدية ناظرًا للخارج فقط أحد ينقذني..،أريد المفتاح للخروج..،لكن من سيعطيني؟..،الجميع خارج تلك الأسوار ينظرون لي ضاحكين..،اوه لحظة!..،أوليس هم السبب في هذا؟..،يصورون ثم ينشرون شامتين في..،كلما يروني أسجن أكثر في هذا الظلام هم يزودون علي..،إنهم كالغاز الذي يزيد إشتعالي..،إلى أن أصبحت رمادًا بين ذلك الظلام الذي أكلني..،لا تقلق!..،فبعد رمادك يا عزيزي سوف يتذكرك الجميع..،يقولون "يا ليتني فتحت له الباب.."

"حسنًا أنا كنت أصرخ..،أين كنت أنت؟!.."

مِنَ القَلبَ|FROM HEARTحيث تعيش القصص. اكتشف الآن