بطلنا تروض اللبؤة ديالو هو ماشي من النوع لي دغيا يطيح الغرور ديالو موهموو ان مكاينش شي بنت تقدر تقاومو لكن هل شهرزاد خافي عليها مكرو هي عارفا اش كدير مزيان سبع سنو ات وهي عايشة من اجل الانتقام
تاقنة دورها بامتياز عارفاه لاش باغي يوصل بالضبط
جاد معارفش حقد شهرزاد فين واصل من ورا الطلاق كل واحد عاش فعالمو هي عمرها قلبات عليه ولا حتا صارحاتو وقالت ليه علاش در ت في هكا عللش خنتني علاش محتولتيش تشوف قداش كنبغيك وقداش كنهتم بيك مطيحتاش حتا دمعة حتا و الديها موراتهمش انها دمرات داخليا
من ورا الطلاق اكتئبت كانت كتشوف جاد من حفلة لحفلة و من نجاح لنجاح الطلاق مضروش قد منفعو وهي سدا عليها كتدرس راسها شنو درت حتا خديت هاذ العقاب
زاد حزنها مني مات باها الامان ديالها مشا خو تها الماديين بغاوو يخدو حقها تحت شعار انت مطلقة وكلام الناس واش يقولو الصحافة علينا هنا كان عليها تصحا من اكتئابهم وتنوض تحارب نفسها ومجتمعها خدات حقها منهم حاربتهم كانت حرب نفسية صعيبة وكونات شر كتها راسها بجدها واصرارها بغات تبين ان المراة المطلقة. عمر. الطلاق كان حاجز بيبنها وبين النجاح بالعكس هو تجربة فاشلة خاصها تنوض منها منتصرة وتبين ان المراة بحال الرجل او اكثر تقدر تطلع تاالفضاء لان النجاح ماشي حكر عل الرجل فقط .
وهاهي نجحات وصلات لكن هاذشي محاولات يمحي الجرح لي فقلبها لمغاديش يبرا حتا تشو ف جاد رماد
فالمقابل جاد لمني شاف شهرزاد ضعيفة قال اجي نحيي الماضي ندوبها في
نسخة من الرجل الشرقي لمني تشوف المراة كتبغيها تلعب عليها لعشرة ويبغي يستغلها الفرق بين شهىزاد وباقي النساء انها عارفا غايتو ومستمتعة معاه بغرورو
هي ليست صاحبة الرداء الاحمر لخايفة من الذئب لياكلها هي لي غادي تلتهمو
حقد المراة مني توصل واحد المرحلة تتعدا الحب والحرب .سأفتقدك جداً..
حين أردد أمامهم كاذبة
أني نسيتك
و أن أمرك ما عاد يعنيني
و أن فراقك ما عاد يشقيني
و أني لا أعود في المساء
كالطفلة الموؤودة إلى سريري
و أبكيك في الخفاء....سأفتقدك جداً..
جالس جاد مع اميرتو فواحد لجلسة حدا البحر عل شكل صالون مقابلين مع الامواج ومزينين بالورو د والشموع ووسط الجلسةة كاينة مدفاة منور ة المكان
شهرزاد ناعسة عل رجل جاد وتشوفو منظر الغروب
جاد : شهرزاد عاودي لي اش درت فحياتك واش حبيتي واش تغرمت من ورا طلاقنا
انا : ( تنهدت فصمت ) صراحة لا غيى اعمال والبيزنس حتا مشيت مؤخرا لتركيا لاحظت ان ازيل عرفتيه بطل مسلسل عمر لكان في الخفلة معجب بي جاد : ( نوضني بعنف) اه واش قلتي ليه
انا : كنفكر مزال مقررت هو وسيم بزاف
جاد : مممم وانا كيف كنجيك
انا : وسيم وشيك
جاد : اوا كتبغني او لا متقوليش لي نستني
انا :( مغرور ) الماضي مشا اجاد
جاد : لا حبيبة نحيو لماضي علاش نتعدبو بزاف عطني فرصة مغاديش تندمي
انا : ( كتلعب علي اجاد وخا ) وخا
جاد : ( عنقني ودارني فحضنو وزير علي تاكنحس بعظامي غادي يطرطقو علي )
اوا ازين ديالي كيف جاك هنا عجبك و لا ندير ليك مفاجاة ثانية
انا :( هزيت راسي وكنشوف فيه بكل حب)
وي عجبني بزاف مفاجاتك زوينة حبيبة
جاد.: مشتي والو اشكلاطي
بقينا جالسين كنشوفو التجوم والبحر. قداما وكل واحد فينا عايش في عالمو الخاص كل واحد كفاش تفكر قضاو اليلة هما تحسبو النجوم نعسو جنب بعض .