لا أعلمُ كمِ المده التي مضت وأنا لم أحدثك أو اسمعُ عن أخبارك شيئًا..
ولكن كل ما أعلمهُ ان قلبي قد اشتاق إليك بشده .
وأستمرَ بالنزيفِ كل يومٍ شوقًا لكِ ..لا أعلمُ عن حالكَ شيئًا،أو كيف أنت؟أبخير؟أم تعاني مثلما أنا أعاني؟
لا أعلم عنك أما زلتَ بخير مثلما تركتكَ حينها..أريدُ أن أريحَ قلبي من الاعصار الذي بجوفه..
أريدُ أن اُطمئنُ قلبي بمحادثتك، علّ قلبي يرتاح قليلاً ..أكثر ما يؤلمُ ويرهقُ قلبي أنني مازلتُ أتذكرُ جميع أحاديثنا،،
أنني مازلتُ أستمعُ الى تسجيلُ صوتك كلما أرهقني غيابك،أعلمُ بأن ذلك يجلبُ لقلبي الإرهاق أكثر ولكن ماالعمل!!لا بأس ب الاستماعُ قليلاً الى سمفونية صوتك،حتى لو أتبعتني خلفَ ذلك سيلاً من الدموع..؟أليس كذلك..!!
أعترفُ بأن لربما قلبي قد أدمنكَ كثيرًا ولكنه لم يُكافئ سوى ب الفراق..
أشتاقُ لـِ صبحِ ضحكاتنا معًا..
أشتاقُ للإستماعِ إلى صوتك مجددًا لا من خلالِ مقاطعٍ كررتھا حتى حفظتها عن ظهرِ قلب ..«أقسمُ بأنني اشتقت؛ وذلك أرهقني كثيرًا..»
أنت تقرأ
بقايا مشاعر .
Romance- بقايا مشاعر امتزجت مشاعري فتكوّن منها القصيد والخاطره.. لا ارتجي مديحًا كاذباً«مجاملہ».. ولكن يهمني رأيكم كثيرًا.. بقلمي .. نبضـ الـأمل...❤